- مجلس إدارة اتحاد الكرة القادم يجب أن يستفيد من التجارب الماضية للمجالس والأخطاء الفادحة التي ارتُكبت؛ فالكرة السعودية لم تعد تحتمل المزيد من الكوارث التنظيمية للجهاز المسؤول عن إدارتها.
* *
- لماذا أقالت إدارة الوحدة مدربها المفضل أحمد حسام (ميدو) الذي تربطه علاقة وثيقة بثنائي الإدارة خيمي وخوقير!؟ يبدو أن تصريحات ميدو أغضبت البعض ممن لا يسره سماع الحقيقة التي تحدث بها وأفصح عنها.
* *
- المدربون الوطنيون الحاصلون على شهادات تدريب عليا ومعتمدة من الفيفا، ومنها شهادة البرو، للأسف معظمهم عاطلون. للأسف حتى الأندية الصغيرة بإمكانياتها المحدودة لا تؤمن بالمدرب الوطني، وتفضل الأجنبي أو العربي الذي يستنزف مواردها الضعيفة.. بينما ابن الوطن المؤهل يبحث عن فرصة، ولا يجدها حتى في النادي الذي ينتمي لمنطقته أو محافظته أو حتى قريته.
* *
- مسؤولو بعض الفِرق ستبقى فرقهم بعيدة عن البطولات والإنجازات ما داموا يعلقون خسائرها على مشاجب من الأعذار الواهية للتهرب من تحمل المسؤولية أمام جماهيرها. ولو اهتموا بتطوير فرقهم، ومعالجة القصور فيها، ربما أسهم ذلك في جعلها منافسة، والبطولات في متناولها.
* *
- هل سيطول انتظار إدارة الهلال لمعرفة أسباب رفض احتجاجه على فريق الوحدة!؟ فالإدارة الهلالية لا يمكنها تقديم استئناف إلا وفق تلك الأسباب لتفنيدها والرد عليها بالنظام!! وما زالت الإدارة في الانتظار. فهل لدى لجنة الانضباط ما تقوله!؟
* *
- عندما يؤكد المحللون القانونيون بالإجماع صحة قرارات حكم ما، ثم تخرج أبواق إعلامية تعارض، فإننا أمام حالة تأجيج للجماهير وتضليل واسعة، يمارسها مجموعة من المتعصبين والجهلة.