- حديث الأمير الوليد بن طلال عن آماله فيما لو تم تطبيق نظام الخصخصة وتأكيده برغبته في الاستثمار بنادي الهلال وإفصاحه بأنه سيجعله ضمن الفرق العالمية أثلج صدور الهلاليين وأسعدهم وجعلهم أكثر اطمئناناً.
***
- مع اقتراب الدوري من نهايته وبعد 24 جولة بدا الكثير من اللاعبين يتساقطون بفعل الإجهاد والإصابات. وبعض المدربين حاول التغلب على هذه المشكلة بالتدوير بين اللاعبين حفاظاً على سلامتهم. ولكن بعض المدربين لا يملك البديل الجاهز فيضطر إلى الضغط على لاعبيه الأساسيين بالاستمرار في المشاركة مما يعرّضهم لاستنزاف الجهود أو الإصابات.
***
- مباريات الحسم في الدوري أو كأس الملك تحتاج إلى اختيار دقيق لحكام المباريات. فلا مجال للأخطاء الكارثية المؤثِّرة في النتائج. التي لا تقبل أي تبرير. وهذه مسؤولية كبيرة تقع على عاتق اتحاد الكرة ولجنة الحكام.
***
- أصبح معتاداً عدم قبول الاحتجاجات من اتحاد الكرة مهما كانت سلامة الاحتجاج ومطابقته للأنظمة والقوانين! وهذا يعكس عدم احترافية ووجود خلل كبير في تلك الأنظمة والقوانين. وكثير من الاحتجاجات تكون بسبب ذلك فيتحاشى اتحاد الكرة إدانة نفسه وإثبات قصور أنظمته ولوائحه فيرفض قبول الاحتجاج استناداً لأي مادة حتى ولو يكن لها علاقة بموضوع الاحتجاج.
***
- مهم جداً لاتحاد الكرة كسب ثقة الوسط الرياضي من خلال تطبيقه العادل لأنظمته ولوائحه. ولكن الملاحظ أن الثقة ضعيفة في هذا الجانب. بسبب عدم وضوح بعض اللوائح ووجود ثغرات وضعف وقصور في المواد. إضافة إلى المكابرة بعدم الاعتراف بتلك المشاكل وتتمثّل في رفض احتجاجات الأندية مهما كانت صحية وسليمة قانونياً. وكذلك التساهل في تسجيل لاعبين محترفين لبعض الأندية رغم وجود ملاحظات على تلك الأندية بوجود شكاوى عليها من لاعبين ومدربين. إلى غير ذلك.
***
- لا يوجد في الوسط من لديه ولو بنسبة بسيطة قناعة بإقامة معسكر للمنتخب في الفترة القادمة. لانتفاء دواعي وأسباب إقامته. فالمنتخب أولاً بلا مدرب كما لا يوجد منافسات أو بطولات قادمة للمنتخب. تستدعي التحضير والإعداد لها. لذلك فالمعسكر القادم إهدار مالي وضياع جهود ووقت يمكن أن يستثمر كل ذلك لما هو أهم وله الأولوية في هذه المرحلة.