* فشلت كل الخطط لتأجيل الجولة، بما فيها مناورات الضغوط.
* في المشاركة الخارجية انكشف الواقع المزري الذي كان يغطى بممارسات ملتوية.
* المدير التنفيذي هو هدفهم عند كل تعثر.. يفرغون غضبهم بالهجوم عليه.
* في مداعبته التويترية كشف عن نشاطه الثاني الذي يحاول إخفاءه.
* المحاصرة بالمواعيد والضغط هي جزء من الضغوط لقبول التأجيل المرغوب.. ولكن كل المحاولات باءت بالفشل.
* استفزاز الطرف الآخر يأتي دائماً بنتائج عكسية.
* ما يفعله اللاعب السابق الذي تجاوز الستين من عمره من طروحات مخجلة في السوشال ميديا يعكس حالات الإحباط والانكسار التي تعرض لها في محطاته وتجاربه المتعددة التي جعلته ينفلت بشكل غير محسوب.
* يستحق ما يتعرض من تهديد أحياناً وسخرية أحياناً أخرى وتهزئ فهو الذي يضع نفسه في المواقف التي تكون ردود الأفعال تجاهها مثل ذلك.
* لأنه رفض مطالبهم بالتأجيل فعلوا به كل هذا!!.
* بعد الخسارة الخارجية قال: إن فريقه سيفوز في الإياب ويتأهل بفارق الأهداف!!.
* امتداحه للإدارة انكشف مع أول عثرة، حيث انقض عليها بشكل انتهازي غير مستغرب.
* يفكر جدياً بالاستقالة والابتعاد، لأنه دخل مجالاً ليس مجاله، ولكنه يحاول التماسك إلى نهاية الموسم لعله يخرج ببطولة تحسب له.
* الشرط الجزائي للمدرب الذي تمت إقالته يساوي قيمة مجموع اللاعبين.
* الدفع لن يكون كافياً وحده فلابد من عرقلة الطرف الآخر وإعاقته.
* دائماً التوتر والقلق والتأزيم والتشكيك مصدره واحد.
* أشار إلى قوة العلاقة التي تربطه بصاحب التهديد الذي أكد له أنه ليس هو المقصود!! تحقق المطلوب.