احتفلت "فان كليف أند أربلز" بأناقة التصميم ورشاقته مع مجموعة ألامبرا مالتي دائماً ما تتجدّد مع مرور الزمن بإبداعات مختلفة تتميّز بأناقة سرمدية، فقد ارتدت لوحة متنوّعة من المواد الطبيعة والرموز والألوان والأحجار العديدة فضلاً عن الأحجام المختلفة للحلى الزخرفية التي تزيّنها.
وتتمّيز فينتاج ألامبرا، هذه المجموعة بأناقتها الفريدة السرمدية وهي مطابقة تماماً لأول قطعة ألامبرا أُبدعت في العام 1968. يتم تسليط الضوء على الحلي الزخرفية المتساوية الحجم بشريط من الحبيبات الذهبية بالإضافة إلى مجموعة راقية من المواد مما يجعلها من أشهر رموز دار فان كليف أند آربلز. من العقد الطويل إلى الساعة النسائية، تتحدّى مجموعة فينتاج ألامبرا تقلّبات الموضة والزمن بأناقة ورقيّ.
وتجتمع حليات "ألامبرا" الزخرفية بمختلف أحجامها في رقصة فرحة. غير متماثلة وجريئة، تستمدّ هذه القطع بريقها من المزيج المتناغم للأشكال والمواد. مرصّعة بالماس، تبعث البهجة وتنشر الحظ من الوجه إلى المعصمين.
وتستعين الدار برمز الحظ الشهير لإثراء عالم ساعاتها بجمال ساعتي سويت وفينتاج ألامبرا الفريدتين من نوعهما؛ ساعتان خلابتان تترجمان رمز ألامبرا برهافة استثنائية. وهذه الإبداعات التي تتخذ طابع قطع المجوهرات، تعيد تأكيد الأناقة السرمدية لحلية ألامبرا لتتّخذ موقعها الدائم ضمن المجموعة وتكمّل إبداعات الدار برشاقتها الرائعة.