- يعيش حالة هروب تسبق الرحيل النهائي.
* * *
- هو ونائبه ينتظران الإشارة لتقديم الاستقالة.
* * *
- طرحهم لا يتجاوز مستوى حوار أطفال في الصفوف الأولية يخجل منه كل من يستمع إليه.
* * *
- عندما نطق كبيرهم قال فريقنا قابل منافس قاري يحتل مركزًا أفضل من الذي قابلتموه سابقاً.
* * *
- العضو السابق سهل لهم مهمة الوصول والاجتماع بشكل مخالف.
* * *
- أبكتهم الخسارة من الفريق الحساوي ولكن الهزيمة من الفريق العاصمي كانت مفرحة لهم.
* * *
- التخاذل انتقل من أقلامهم إلى لاعبيهم.
* * *
- محاولات صنع قوة وهمية لفريق ضعيف لا يمكن أن تنجح؛ فالميدان يفضح الترويج الكاذب.
* * *
- اختيار الضيوف يتم بشكل دقيق ما بين متوافق في الميول بالإضافة إلى ضعيف الطرح من الميول الآخر لضمان كسب جولة الحوار دائماً.
* * *
- بدأت لمساته في البرامج بعودة أصدقائه للظهور بعد غياب، وما بين هذا صديقي وهذا رفيقي غاب أصحاب الرأي والفكر.
* * *
- قبل عدة جولات وهم ينتظرون هذه المباراة التي يعتبرها الطرف الثاني أقل من ثلاث نقاط.
* * *
- الثناء والإشادة تأتي من الخارج فيما الحسرة واللطم في الداخل.
* * *
- الاستنفار الحاصل منذ عدة أسابيع يعكس قيمة الفريق الكبير وأهمية مواجهته.
* * *
- الهيمنة على وسائل الإعلام المرئية لا تصنع فريقًا قويًّا بالدعاية.
* * *
- فريق يواصل الانتصارات والإبهار وآخر مسيرته ما بين سقوط وتعثر ويحاول المتعصبون جعلهما سواء.
* * *
- وضع السرج على ظهور البقر لا يمكن أن يحولها إلى جياد أصيلة، هذا ما يجب أن يفهمه أولئك المتوهمون.
* * *
- لاعبهم السابق عاد لمواجهتهم مرة أخرى وفي وضع متفوق جعله يفتخر بقميصه الجديد.
* * *
- أكثر ما يسعد عشاق النادي الكبير أن من يتصدى لمواجهتهم في الوسائل الإعلامية المختلفة ما بين متردية ونطيحة يعكسون واقع وحقيقة من يمثلونه.
* * *
- يعلمون أن مواجهة الفريق الكبير صعبة عليهم عند حضور العدالة. لذلك سعوا بكل جهد لإمالة ميزانها.
* * *
- ثقافة كل ناد تنعكس على أجانبه بشكل سريع. ويلاحظ أن هناك من يلعب بتفانٍ وإبداع وهناك من يتفرغ لمشاغبة التحكيم أو ممارسة العنف والخشونة.
* * *
- مدير المركز الإعلامي السابق يحاول اللعب على أكثر من حبل للبقاء في الواجهة وكسب الخصوم جميعاً وهذا ما يوقعه في التناقضات أحيانًا كثيرة.
* * *
- خطوة جيدة من النادي التخلص من العناصر غير المفيدة وما زال هناك من يجب التخلص منه.
* * *
- حتى بعد تجاوزه المرحلة التي يمر بها حالياً فلن يعود اللاعب لموقعه السابق.