- خرج الاتحاد بتعادل ثمين أمام الرائد. وكانت فرص الفوز متاحة بشكل كبير لأي من الفريقين لوفرة فرص التسجيل التي أتيحت لمهاجمي الطرفين وتم إهدارها بشكل استفز جمهوري الفريقين.
* *
- حادثة اعتداء مدير الفريق الاتحادي أسامة المولد على مدرب الرائد بعد نهاية المباراة ليس لها ما يبررها مهما كانت الدوافع والمسببات. فالاعتداء بالضرب ليس لغة الرياضيين المتحضِّرين.
* *
- المستوى المتواضع الذي ظهر به الاتحاد في مباراته أمام الرائد وما قبلها من مباريات لن يكون هو المستوى الذي سيظهر به أمام الهلال في مواجهة الفريقين القادمة. فالاتحاد دوماً يظهر أمام الهلال بشكل مختلف. لذلك يتوقّع أن يشهد الوسط الكروي نهاية هذا الأسبوع «كلاسيكو» كبيراً ومثيراً.
* *
- الذي أشار على الإدارة الاتفاقية بالتعاقد مع العكايشي ألم يتابعه عندما كان لاعباً في صفوف الاتحاد؟! إنه يكرر نفس النسخة من الأداء الهجومي الطائش والعشوائي. كما تلام الإدارة الاتفاقية على قبول هذا التعاقد وإمضائه.
* *
- مهاجم الرائد الشاب عبدالله المقرن الذي سجَّل هدفاً جميلاً في مرمى الاتحاد انضم هذا الموسم للرائد قادماً من نادي الوشم بشقراء. وهذا يؤكد أن الأندية البعيدة عن الأضواء في مختلف مناطق المملكة يوجد في صفوفها مواهب كروية متميزة ولكنها بحاجة للعين الفنية الخبيرة التي تلتقطها وتمنحها الفرصة. سواء في الأندية الكبرى أو المنتخبات. وللأسف أن هناك قصوراً كبيراً في إدارات المتتخبات السنية بمنح الفرص للاعبي الفرق لتفضيلهم الراحة باختيار عناصر من الفرق الكبرى والشهيرة.
* *
- تورَّط نادي أحد بالحارس الأوزبكي الذي ما إن تعاقد معه حتى صدر قرار الاتحاد الآسيوي بإيقافه. وهذا يعكس قصوراً لدى الإدارة الأحدية التي مرّر عليها الوسيط هذا التعاقد دون معرفة بالظروف والملابسات المحيطة باللاعب. والآن تبحث الإدارة عن استثناء لدى اتحاد الكرة لتسجيل حارس بديل. بعد إقفال فترة التسجيل الشتوية.