«الجزيرة» - واس:
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برقية عزاء ومواساة لفخامة الرئيس رودريغو دوترتي رئيس جمهورية الفلبين إثر نبأ الهجومين اللذين وقعا على كنيسة في جنوب الفلبين وما نتج عنهما من وفيات وإصابات. وقال الملك المفدى: «علمنا بنبأ الهجومين على كنيسة في جنوب الفلبين، وما نتج عنهما من وفيات وإصابات، وإننا إذ ندين بكل شدة هذا العمل الإجرامي المشين، لنعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعب جمهورية الفلبين الصديق باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا عن أحر التعازي وصادق المواساة، مع تمنياتنا للمصابين بالشفاء العاجل». كما بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برقية عزاء ومواساة لفخامة الرئيس جايير بولسونارو رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية إثر نبأ انهيار سد جنوب شرق البرازيل وما نتج عنه من وفيات ومفقودين. وقال الملك المفدى: « علمنا بنبأ انهيار سد جنوب شرق البرازيل نتج عنه عدد من الوفيات والمفقودين، وإننا إذ نشارك فخامتكم وشعب جمهورية البرازيل الاتحادية الصديق ألم هذا المصاب، لنعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعبكم الصديق باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا عن أحر التعازي وصادق المواساة، راجين عودة المفقودين سالمين.». من جانبه بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع برقية عزاء ومواساة لفخامة الرئيس رودريغو دوترتي رئيس جمهورية الفلبين إثر نبأ الهجومين اللذين وقعا على كنيسة في جنوب الفلبين وما نتج عنهما من وفيات وإصابات. وقال سمو ولي العهد:» بلغني خبر الهجومين على كنيسة في جنوب الفلبين ومن نتج عنهما من وفيات وإصابات، وإنني إذ أعبر لفخامتكم عن تنديدي واستنكاري لهذا العمل الإرهابي، لأقدم أحر التعازي وصادق المواساة لفخامتكم ولشعبكم الصديق، متمنيًا للمصابين الشفاء العاجل». كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع برقية عزاء ومواساة لفخامة الرئيس جايير بولسونارو رئيس جمهورية البرازيل الاتحادية إثر نبأ انهيار سد جنوب شرق البرازيل وما نتج عنه من وفيات ومفقودين. وقال سمو ولي العهد: « بلغني نبأ انهيار سد جنوب شرق البرازيل نتج عنه عدد من الوفيات والمفقودين، وأعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعبم الصديق عن أحر التعازي وصادق المواساة، راجياً عودة المفقودين سالمين».