الكاتبة مريم القلاف قدَّمت عبر روايتها «فتاة من المقهى» قصة حياة فتاة مليئة بالتراجيديا.. وتواجهها الكثير من العقبات والمشاكل الاجتماعية.
ودعت الكاتبة في جوانب عديدة من روايتها إلى أهمية التلاحم الأسري.. ودوره في تجنيب الفتيات الكثير من المشاكل.
الرواية صدرت عن ذات السلاسل وعدد صفحاتها 147 صفحة.
وقد استلهمتها الكاتبة من قصة حقيقية لفتاة التقتها بالصدفة في أحد المقاهي.