جدة - واس:
أصدرت وزارة الداخلية أمس بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمهرِّب كمية من الهيروين المخدر في محافظة جدة، فيما يأتي نصه:
قال الله تعالى: {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ}.
بفضل من الله تم القبض على المدعو لياقت علي بركة (باكستاني الجنسية) عند قيامه بتهريب كمية من الهيروين المخدر مخبأة داخل أحشائه، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بما نُسب له، وبإحالته إلى المحكمة صدر بحقه صك شرعي، يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعًا، والحكم بقتله تعزيرا، وأُيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وتم تنفيذ حكم القتل في الجاني لياقت علي بركة أمس في محافظة جدة بمنطقة مكة المكرمة.
كما أصدرت وزارة الداخلية أمس بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمهرب كمية من الكوكائين المخدّر في محافظة جدة، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أو يُصَلَّبُوا أو تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أو يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
بفضل من الله تم القبض على المدعو / محمد آدم مبود أمبودو - تشادي الجنسية - عند قيامه بتهريب كمية من الكوكائين المخدّر، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بما نسب له، وبإحالته إلى المحكمة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعًا والحُكم بقتله تعزيرًا، وأٌيد الحُكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وتم تنفيذ حُكم القتل في الجاني / محمد أدم مبود أمبودو، أمس، في محافظة جدة بمنطقة مكة المكرمة.
ووزارة الداخلية إِذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على محاربة المخدرات بأنواعها، لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها، مستمدة منهجها من شرع الله القويم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل.