- فريق الشباب عاد للمنافسة بقوة وأصبح قريباً من الصدارة ولا يفصله عن المركز الثاني سوى نقطتين فقط يمكن أن يقفز إليه في أي جولة، حيث حقق فوزه الخامس على التوالي وجاء على حساب العنيد الفيحاء وبأربعة أهداف.
* *
- النصر أكبر الخاسرين في فترة استمرار الدوري خلال كأس آسيا. قياساً بقائمة اللاعبين الذين يمثِّلون الفريق، فقد كان بإمكانه أن يتصدر مستغلاً النقص الشديد في صفوف الهلال ولكنه تعثّر بالتعادل مرتين. ليبقى الفارق بينهما كما كان.
* *
- بداية جيدة ومبشّرة للفريق الاتحادي في الدور الثاني، حيث استطاع تحقيق انتصار على القادسية بهدف دون مقابل، وهو سبق أن خسر منه في الدور الأول بثلاثة أهداف وكانت بداية الأزمة الاتحادية التي استمرت خمسة عشرة جولة.
* *
- بطولة كأس آسيا المقامة حالياً في الإمارات قدَّمت منتخبات لافتة بنجومها غير المنتخبات القوية المعروفة. وهؤلاء النجوم فرصة لأنديتنا لاستقطابهم خلال فترة التسجيل الحالية. وبالأخص من المنتخب الأردني الشقيق.
* *
- رغم غياب النجوم إلا أن الإثارة حاضرة في الدوري السعودي الذي شهد تسجيل أهداف حاسمة في الأوقات القاتلة. وساهم وجود الحكم الأجنبي مع تقنية الفيديو المساعد الحكم في رفع مستوى العدالة في المنافسة. وأصبح هذين العنصرين (الحكم الأجنبي وتقنية الفيديو) من نجوم الموسم. وأكبر مكاسبه.
* *
- إعلان إدارة الهلال استمرار المدرب جيسوس تأخر كثيراً في ظل اللغط الدائر والقلق الجماهيري الذي وصل ذروته وقابلته الإدارة بالصمت. مما أتاح مجالاً واسعاً للحديث عن رحيله وأشياء أخرى. وليس الصمت حكمة في كل الأحوال.