- تكويم النعال في أبواب بيوت الله.
- عدم استعمال إشارات السيارات.
- الخروج من مسار إلى مسار دون استعمال إشارة السيارة.
- الاتجاه يميناً أو شمالاً دون استعمال إشارة السيارة.
- استعمال أبواق السيارات المزعجة، وخاصة أمام المساجد والمدارس والمستشفيات، بل وفي كل مكان، كذلك استعمال الأنوار العالية السيئة.
- الإسراف في الأكل {وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ}.
- المفاطيح، وما أدراك ما المفاطيح؟!.
- الغيبة والنميمة.
- الكبر (بسكون الباء) و(الغطرسة) واحتقار الغير.
- التكشير والعبوس وتقطيب الجبين (أيّ عدم الابتسام).
- الغضب.. الذي هو سبب كثير من المشاكل كالمضاربات والخلاف والطلاق، بل والجرائم.
- عدم التعارف بين الجيران في المدن.
- احتقار الخدم من رجال ونساء وازدراؤهم وتأخير رواتبهم.
- رمي المخلفات في الشوارع والمتنزهات.
- رفع بعض الأئمة والخطباء أصوات مكبراتهم مما يؤذي المصلين والجيران.
- كسل بعضنا، واعتماده في كل ما يحتاج إلى إحضاره أو تأمينه على الأولاد والخدم.
- كسل بعض الأولاد (بنين وبنات) وتربيتهم على هذا الكسل، واعتمادهم في طلباتهم البسيطة على الخدم كإحضار ماء الشرب من البرادة، ونحو ذلك.
- الشغف باستعمال الكلمات الأجنبية بدل الكلمات العربية، كالزائرة الجديدة غير المرحب بها (اللوكيشن) بدل الموقع، وقبلها (البارتشن) بدل الساتر، وقبلهما سيئة السمعة (الكاشير) و(الكاشيرة) بدل أمين صندوق أو محاسب، وأمينة صندوق أو محاسبة. وقبل ذلك الكثير الكثير من الكلمات الأجنبية التي عشقها البعض.
- الأكلات الجاهزة التي (طاح) فيها بعض الشباب، -بل والشيّاب من الجنسين-، ولا تخفى أضرارها، التي كتب عنها أحد كتاب الجزيرة مرتين في عددين من جريدة الجزيرة.
- ومثلها التي يسمونها (المرطبات) والتي ضررها أكثر من نفعها بل كلها ضرر، والذي أصلها (المريب) من (عيال العم سام)، وتصحب الأكلات، في براميل (يقحن) منها الشاب أو الشابة أو آباؤهما حتى تنتفخ بطونهم، ويصيبهم الوهن والترهل والسمنة المزعجة.
- التهور والسرعة في قيادة السيارات.
- عدم التقيد بـ(السرا) عند الوقوف أمام الخدمات.
- الدخول إلى المصاعد قبل خروج من فيها.
- التهاون بأمر السيول والسدود وتجمعات المياه، والنزول في الأماكن الخطرة.
- محاولة عبور الأودية ونحوها.
- طريقة البعض في السلام مزعجة، لمن لا يكتفي بالمصافحة، بل يصر على المعانقة، وإذا حاولت منعه من ذلك غضب وجادلك واتهمك بما لم تفكر فيه، كـ(الكبْر)، أو الخوف من العدوى.
- عدم الاهتمام بهذا الأثر (المعدة بيت الداء، والحمية رأس الدواء). وهذا (ما ملأ ابن آدم وعاءً شراً من بطنه، فإن كان لا بدّ فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لِنَفَسِه).
- كثيرون مِنّا نسوا آباءهم فلم يعودوا يذكرونهم لا في ما يقولون ولا فيما يكتبون، ولما فاتحت أحد الأدباء الكتاب كان جوابه (العبرة بالموضوع)، وهذا خطأ واضح ولما فاتحت ابنه لم يستجب!.
يا ناس: اذكروا آباءكم ليذكركم أبناؤكم (فكما تدين تدان).
لماذا تنسون آباءكم؟ بروا آباءكم، لا تنسوهم بجرة قلم.
اتقوا الله في آبائكم، أحياءً أو أمواتاً.
اكتبوا كلمة (ابن) فهي واجبة بين أسمائكم وأسماء آبائكم. ويا أيها الجنس اللطيف (لا هنتنّ).
اذكرن آباءكن، واكتبن كلمة (بنت) بين أسمائكن وأسماء آبائكن، فهذه من الواجبات.
والدعاء لمن لا يفعل ذلك بالهداية.
وشكرا للرجال والنساء الذين يستجيبون واللاتي يستجبن.
وسامحوني.. والسلام عليكم وعليكنّ ورحمة الله وبركاته.