- لاجديد. سواء في الخسارة والخروج أو في البحث عن الأعذار والمبررات أو في كيل الشتائم والإساءات للآخرين.
* *
- يرغبون في تأجيل مباراتهم ولكن إيقاف اللاعب الأجنبي يمنعهم من طلب التأجيل خشية أن يستفيد المنافس. لذلك انفلت عيار البيانات لديهم بإطلاق الاتهامات في كل اتجاه.
* *
- الاعتراض على الحكم الموقوف كان يجب أن يتم قبل المباراة وليس بعد الخسارة والخروج.
* *
- ضحوا ببطولة كاملة من أجل مباراة محلية!!!
- أخرجهم من الأرشيف لكي يلتقط معهم صورة جماعية. لتكون التصفية وفق صورة حديثة.
* *
- الصورة الجماعية كشفت حجم البطالة. فرغم كثرتهم إلا أن العمل دون الصفر.
* *
- الرابط الوحيد بين جميع الظاهرين في الصورة الجماعية هو الميول.
* *
- من يسمي نفسه قانونياً غير رأيه فجأة في العقوبة المستحقة للاعب المطرود. بعد أن جاءته إشارة بذلك. القانون من هؤلاء بريء.
* *
- من الآن دخلهم الخوف رغم أن القادح توعدهم في الدور الثاني وليس الآن.
* *
- ويكاد يطير فرحاً عند إلغاء عقد أي مدرب لأن ذلك يفتح باب رزق في عمله الآخر القائم على السمسرة.
* *
- إذا كان لديه اعتراض ووجهة نظر أخرى فليخرج فضائياً ويتحدث ربما يقنع الآخرين. أما التغريد فقط فلا يكفي.
* *
- «اللغة البذيئة غير مستغربة منه
* *
- قبل المباراة الحديث بثقة أن الفريق بمن حضر!! وبعد المباراة بكاء لا ينقطع!!
* *
- مجموع الدقائق التي لعبها المهاجم العربي تعد على أصابع اليد الواحدة ولكنها تساوي في فعاليتها مجموع مباريات كثيرة لمهاجمين غيره.
* *
- مرة واحدة فقط (صفوا النية) وسترون الفرق.
* *
- أكل ومرعى وقلة صنعة. هذا وضع المعينين أخيراً.
* *
- يتحدث بتعصب ولغة مدرجات ثم يقول أنا رجل فني!!!
* *
- أنشأوا قروب (واتساب) لتقريب وجهات النظر فتحول إلى ميدان عراك بين مؤيدين ومعارضين. الرئيس أوقف النزاع بإزالة المعارضين فعاد الهدوء.
* *
- المتواجدون حوله هم من أول من حفر له وأسقطوه!!
* *
- نجاحهم لازال مستمراً في عرقلة كل إدارة تأتي.
* *
- وصلت الإدارة إلى قناعة بأن المهاجم العربي هو الخيار الأول وأن الخلافات السابقة لم يكن لها ما يبررها فاللاعب يستحق كل ما يدفع له.
* *
- بعد إصابة المهاجم الأجنبي وتأكد غيابه لفترة طويلة جرى بسرعة خاطفة إعادة المياه لمجاريها بين المدرب والمهاجم المحلي الذي كان مبعدا الفترة الماضية.