- فوز معالي المستشار تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة بجائزة الشخصية الرياضية العربية للإبداع الرياضي لعام 2018م. جاء هذا الفوز تتويجاً لعام مليء بالإنجازات والعمل الدؤوب والنجاحات اللافتة التي صنعها بفكر وجهد غير عادي. وهذا أقل تقدير يمكن أن يناله قياساً بحجم العمل والإنجاز الذي تحقق.
***
- بات من المستهجن وغير المقبول أن تكون مواقف النادي في المكاتب والاجتماعات مختلفة تمامًا عنها في العلن وأمام الإعلام والجماهير!! وأن ما يتفق عليه خلال الاجتماعات يتم التعبير عنه بشكل مختلف أمام الجماهير لكسب تأييدها العاطفي دون اعتبار لمبادئ وقيم العمل ودون احترام للآخرين ممن جلسوا وتحدثوا معهم على طاولة واحدة.
***
- اليوم يخوض النصر مباراة الإياب أمام مولودية الجزائري ورغم صعوبتها حيث تقام على أرض الفريق الجزائري وبين جماهيره ويدخلها النصر خاسراً مباراة الذهاب بهدف. إلا أن رجال العالمي قادرون على تخطي هذه الصعاب وصناعة المستحيل والعودة لأرض الوطن ببطاقة التأهل للدور الثاني بإذن الله. كل التوفيق للنصر.
***
- استقال نواف المقيرن وخرج من باب العميد الكبير وترك النادي لمن دأبوا على المطالبة باستقالته ورحيله فماذا هم فاعلون!! تكرر السيناريو كثيراً في السنوات الأخيرة وغادر من جاء ليعمل وبقي المطالبون برحيل الرؤساء يتفرجون. لم يتركوا المقيرن يعمل بارتياح ولم يأخذ الفرصة التي يحتاجها للعمل والإنجاز. ولن يأتي للاتحاد من يملك الرغبة في العمل والنجاح ولديه الملاءة المالية الكافية كالمقيرن.
***
- إصدار البيانات واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لتحقيق أهداف غير مشروعة أعمال لن يكتب لها النجاح. لأن الوسط الرياضي أكثر وعياً من أن تؤثر فيه تلك الأساليب المكشوفة والبدائية أيضاً. ومن يريد النجاح وتحقيق الانتصار عليه التركيز على أرض الميدان والكسب في الملعب وليس من خلال الضجيج وافتعال الأزمات.
***
- بوجود ثمانية لاعبين أجانب في كل فريق فقد الاتحاد أهم صفة كان يتميز بها وهي الروح العالية التي كانت تغطي على الكثير من المشاكل والقصور الفني. حيث تقلص عدد اللاعبين المحليين الذين كان التحفيز والمدرج يؤثر فيهم فيطغى الحماس عليهم ويعوضون النقص الفني فيحققون نتائج إيجابية وقتية في بعض المباريات الحاسمة فيفوزون بكأس أو بمباراة تنافسية مهمة. ولكن هذه الميزة تلاشت بوجود الأجانب الثمانية الذين لا يؤثر فيهم تحفيز معنوي ولا هتاف مدرجات.