تبوك - فائز التمامي:
أعرب أعيان ومديرو الدوائر الحكومية وأهالي منطقة تبوك عن عظيم مشاعر الفرح والسرور بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- لمنطقة تبوك.
في البداية قال عبدالله جديع العنزي نحن اليوم نتشرّف بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي ازدانت تبوك بحضوره، فهو بين أهله وذويه وفرحتنا اليوم كبيرة بمقدمه، ولعل الصورة اليوم تكون واضحة صورة التلاحم وصورة الوفاء لرجل السلام الأول الذي حمل هموم بلاده وشعبه وسارع بكل قوة للدفاع عنها وعن مصالح المسلمين ولم يكتفِ بذلك، بل ساهم بمساعدة إخواننا المسلمين في أرجاء العالم الإسلامي حينما حلّت بهم النوازل، لذا نحن اليوم سعداء بمقدمه لمنطقة تبوك.
وقال نواف شليويح العنزي إنه في هذه الأيام نعيش في تبوك فرحة لقاء وعناق وتواصل بين القيادة والوطن والمواطن، حيث تتزيَّن منطقة تبوك بأجمل حللها وجمالها ابتهاجاً لزيارة قائد هذا الوطن الغالي والمعطاء خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود؛ التي يقوم بها للمنطقة وهي الزيارة الكريمة التي سترسم -بإذن الله- مستقبل الغد المشرق ليس لأهالي المنطقة فحسب، بل لجميع مناطق ومحافظات المنطقة، فنحن نتفاءل كثيراً بمستقبل بلادنا في ظل التخطيط والتوجه الكريم الذي تسعى له حكومتنا من خلال الخطط المستقبلية التي ترسم خريطة الطريق نحو التقدم والازدهار.
وقال سعود النواش تأتي زيارة خادم الحرمين الشريفين لنا عنوان تقدير واحترام وإكبار للجميع وإن دلّت فهي تدل على مدى الاهتمام الكبير والعناية العظيمة من هذا القائد لهذه المنطقة وأهلها وأيضاً أعتبرها حافزاً كبيراً وسنعمل بتوجيهاته وتعليماته فهو بمثابة الأب والمعلم والموجه لنا جميعاً أطال الله عمره وأدامه ذخراً لنا جميعاً ومن النعم التي أنعم الله بها على بلاد الحرمين الشريفين القيادة الرشيدة التي تقوم على شرع الله عزَّ وجلَّ وسنة نبيه مما سخر لها نعماً كثيرة ظاهرة وباطنة.
وقال طارق العنزي إن منطقة تبوك تحتفي بالزيارة الكريمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حيث جسدت بجلاء النهج الذي تسير عليه ألا وهو العمل على تقديم كل ما يهم المواطن ويساهم في تحسين أحواله المعيشية على أرض بلاده إضافة لعنصر مهم يكمن في اللقاء المباشر للقيادة بشعبها أينما كانوا وحيثما وجدوا وهو الأسلوب المميز لطبيعة منهاج الحكم في بلادنا منذ أسسها الملك عبدالعزيز -طيّب الله ثراه- والذي يقوم على الحكم بكتاب الله وسنَّة نبيه -صلى الله عليه وسلم- مشيراً إلى أن باب الحاكم المفتوح دائماً أمام مواطنيه دون حواجز أو معوقات.
وتحدث نواف الغضوري بأن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لمنطقة تبوك مدعاة للفرح وإدخال للسعادة والبهجة لكل أبناء المنطقة، هي زيارة للتاريخ، في وقت وزمن تميزت به بلادنا بتنمية شاملة يقودها ملك الحزم والعزم بحكمة وبعد نظر مما عزَّز مكاسب الوطن وحقق مصالح المواطن وأسس لقاعدة صلبة لا يقف غيثها عند هذه الأجيال، بل سيشمل -بإذن الله- الأجيال القادمة من أبناء المملكة والأمة الإسلامية جميعها.
وأضاف أن زيارات سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى منطقة تبوك وزيارات المناطق الأخرى، تجسد الحب المتبادل بين القيادة والشعب وتجدد البيعة وتثبت الولاء والوحدة والوقوف صفاً واحداً في وجه أعداء هذا الوطن، وصفاً واحداً في مسيرة البناء والتشييد العلمي والمادي والمعنوي.
ووصف علي الضايحي هذه الزيارة بأنها الأهم على الإطلاق، وأنها أدخلت السعادة للكبير والصغير رجالاً ونساءً في منطقة تبوك، فالجميع في شوق للقاء قائد هذه البلاد الطاهرة، والجميع يبتهج بقدوم صاحب الدار وصاحب المكانة العالية في قلوب أبناء الوطن، فمرحباً وأهلاً بخادم الحرمين الشريفين في أرض تبوك، أرض الخير والعطاء.
وتحدث عبدالمجيد الفايز قائلاً: إن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- لمنطقة تبوك تحمل في طياتها الكثير من الخير، وتصب في رفعة هذا الوطن، وتلبي متطلبات التنمية والرخاء في ظل رؤية المملكة 2030، منها تفقد أحوال المواطنين كعادة ولاة أمر هذه البلاد -حفظهم الله-.
وقال فهد الشامان هذه الزيارة امتداد للمودة والمحبة بين قادة هذا البلد الأوفياء وشعبهم النبيل ودليل على التكاتف وتجديد الولاء والطاعة، فأهلاً وسهلاً بقدومك يا خادم الحرمين وصحبك الكرام في ربوع منطقة تبوك، مشدداً على أن للمملكة دوراً قيادياً بات واضحاً في العالم أجمع.
وقال سليمان العطوي إن هذا اليوم يوم مشهود في تاريخ منطقة تبوك بتشريف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- لحفل أهالي تبوك وهذا الاحتفاء ليس مستغرباً من أبناء تبوك الذين يظهرون من خلاله حبهم وولاءهم للقيادة الحكيمة التي عودتنا دائماً على المشاركة الوجدانية والشعبية منذ أن وحَّد هذه البلاد المغفور له -إن شاء الله- الملك عبدالعزيز، وهذا إن دلَّ على شيء فإنما يدل على التلاحم والتواصل بين القيادة والشعب، فأهلاً ومرحباً بقائد وطننا الغالي في أرض تبوك.
وقال محمد حماد البلوي نحن -ولله الحمد- سعداء بمقدم سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الذي استطاع بكل فرح أن يكسب حب الناس وحب المسلمين عامة فلم تكن أعماله -حفظه الله- قاصرة على أبناء شعبه، بل حمل هموم أبنائه المسلمين في كل مكان وساهم في نصرتهم وتخفيف مصابهم، وهذا والله أنه من سمات القائد الفذ صاحب القلب الكبير، فأجدها مناسبة غالية أن نرحب به في تبوك الورد وأن نعيش بحضوره بيننا في فرح وسرور.
وقال سلطان مفلح ما أسعدنا ونحن نستقبل قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين في منطقة تبوك والجميع يعلم أن إنسان هذا الوطن يمثِّل محور اهتمام قيادتنا الرشيدة -حفظها الله- التي احتضنت كل مواطن ورعت طموحاته وعملت على تلبية تطلعاته وما زال محور اهتمامها واتجهت نحوه كل جهود الرقي والتنمية سعياً لتحقيق رفاهيته وتقدّمه وأمنه واستقراره في جميع مجالات الحياة اجتماعياً واقتصادياً وصحياً محاطاً بالقيم وتعاليم ديننا الإسلامي الذي وضعته حكومتنا -حفظها الله- أساساً ومنهاجاً لها وتقف الإنجازات بالمنطقة كشاهد على ما تحقق لتبوك من تطور ورقي وتقدم شمل جميع المجالات.
فيما تحدث عبدالرحمن العنزي قائلاً: إن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لتبوك لهي زيارة يسجلها التاريخ بمداد من ذهب، الزيارة التي أدخلت الفرحة في قلوبنا وأشعلت النور في كل شبر من أرض تبوك مبتهجة بزيارة مليكنا المفدى الذي يجد الولاء والحب في كل بيت في تبوك لتبادله الوفاء على أعماله الكبيرة التي حفظت لبلادنا قوتها اقتصادياً وسياسياً، حتى أضحت بلادنا في مكانة عالية في العالم، فمرحباً بخادم الحرمين الشريفين بمنطقة تبوك.
وقال خالد الوابصي تأتي زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- لمنطقة تبوك وهي تحمل في طياتها الكثير من الخير، وتصب في رفعة وتنمية هذا الوطن وتُلبّي متطلبات التنمية والرخاء، وتفقد أحوال المواطنين والوقوف على ما من شأنه رفعة ورقي المواطن وتأتي هذه الزيارة امتدادا لذلك الحب بين قادة هذا البلد الأوفياء وشعبهم النبيل، والذي دائماً ما يثمر مزيداً من العطاء والتكاتف والمحبة، وتجديد الطاعة والولاء والواقع المشاهد لما وصلت له هذه المنطقة من رقي وتقدم.
وقال محمد شخير: تأتي زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الميمونة لمنطقة تبوك مواكبة لتطلعات الأهالي ومكملة لمسيرة النهضة التي تعيشها المنطقة في جميع المجالات وبهذه المناسبة نرفع عبارات الترحيب والشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- والذي أولى المواطن كل الرعاية والاهتمام ومشاركة المواطن همومه وفرحه، فمرحباً به في تبوك التي تعيش أحلى أيامها بمقدم القائد الوالد ملك العزم والحزم.
وقال فهد مسعد العنزي إن زيارة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -أيَّده الله- لتبوك تترجم النهج الذي وضع أسسه موحّد هذه البلاد وباني هذه النهضة الحضارية الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله- وسار من بعده أبناؤه البررة الميامين على هذا النهج القويم في الرعاية والعناية المتواصلتين بالوطن والمواطنين، كما أنها تُعد دليلاً متجدداً على تحقيق التواصل والتقارب والتلاحم التام بين الشعب وقيادته الرشيدة في ظل الشريعة الإسلامية السمحة وتوفير كل ما من شأنه الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطن كما أنها دليل على حرصه على الاطلاع بنفسه على تلمس احتياجات الشعب والعمل على تحقيقها.
وقال محمد جابر كريري ليوم تستبشر تبوك بزيارة قائد هذه البلاد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في يوم مشهود ويكتبه التاريخ يوم تلاحم الشعب مع القيادة كتأكيد على الوفاء المتبادل، ويوم أن يقف الجميع في منطقتنا الغالية مؤكِّدين لقائد هذه البلاد أننا معه صف واحد، فنحن جنود هذا الوطن، نذود عنه بأرواحنا، ونقدّم له أنفسنا حباً وفداءً لديننا ووطننا، فحفظ الله مليكنا ووطننا من كل سوء.
وقال منصور مفلح البلوي إن هذا اليوم يوم مشهود بتاريخ تبوك يوم يشرف قائدنا الفذ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بزيارة منطقة تبوك للقاء إخوانه وأبنائه في المنطقة لتعبر عن مدى حب أهالي تبوك المتبادل مع قادتهم ومن أجل تجديد مبايعتهم وإظهار الولاء والطاعة، وليعبّروا عن مدى حبهم وتعلقهم بقادتهم وليقدموا الواجب والثناء لكل الأعمال التي كانت محل اعتزاز الشعب السعودي صغيراً وكبيراً.
وقال عبدالكريم العنزي إن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تُعد تشريفاً لكل أبناء وأهالي تبوك، وأضاف «الزيارة تعبير عن عمق التلاحم بين الحاكم والمحكوم، وتؤكد أننا جميعا في هذا الوطن أسرة واحدة، وقلب واحد».
وقال محمد الرحيل إن منطقة تبوك حظيت بنصيب وافر من الإنجازات والتقدم في ظل اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين واليوم ونحن نستقبل ملك الحزم في زيارة أبوية حانية، يصافح فيها المواطن، ويتابع مشروعات النهضة والتقدم، نشعر جميعاً بكل الفرح والحب، وتهتف قلوبنا بعبارات الشكر والثناء على هذه الزيارة الميمونة التي تجسد المحبة والوفاء بين القائد الذي أسر القلوب والمواطنين».
وقال بدر الشمري تفتح تبوك ذراعيها فتحتضن الفرح المنتشي، بأجمل ما يكون الفخر، وترفع رأسها عالياً زهواً وفخراً، وينتثر الجمال والوضاءة شعراً ونثراً؛ لترحب بوالدها وقائدها مليك الحزم والعزم الملك سلمان بن عبدالعزيز في زيارة ميمونة تضيء بها جنبات أرض تبوك، وتلحن مغنية نشيد الفرحة والسرور والضياء، والبهجة والهناء..
وأعرب خالد الكريديس عن بالغ السعادة والابتهاج بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لمنطقة تبوك وأردف يقول: إننا ننعم اليوم في تبوك بما تحقق لها من منجزات تنموية وحضارية، وكل ذلك بفضل اللّه ثم بما أولته حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين من رعاية ودعم لهذه المنطقة الرائدة على خارطة الوطن الكبير (المملكة العربية السعودية)، إذ تحرص القيادة الرشيدة على تلمس أحوال أبنائها المواطنين في كل مكان والوقوف على احتياجاتهم في كافة المجالات.. فحيا اللّه سلمان الحزم وأدام اللّه على هذا البلد عزه ومجده وحفظه من كل شر.
وقال صالح سالم البلوي: تعيش منطقة تبوك يوماً استثنائياً بمناسبة زيارة خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- للمنطقة، إذ تسعد تبوك بمقدمه الميمون ولا شك أن لهذه الزيارة وقعاً كبيراً وتأثيراً بالغاً في نفوس أهالي المنطقة، كما أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لتبوك، لخير دليل على ما تحظى به المنطقة وأهلها من مكانة لديه والذي يكن لهم كل الحب والتقدير، فأهلاً بكم يا خادم الحرمين بين أهلك الذين يبادلون القيادة حباً بحب ووفاءً بوفاء وهي تنعم بما أفاء الله عليه من نعم كبيرة كبقية أرجاء المملكة من الأمن والأمان والاستقرار بفضل الله أولاً ثم باهتمام ورعاية من لدن حكومتنا الرشيدة وفي مقدمتها سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-، واليوم ونحن نستقبل خادم الحرمين فإننا نجدّد الولاء والطاعة لله ثم لقيادتنا الرشيدة، مشيراً إلى أن هذه البلاد الكريمة تعيش -ولله الحمد- في ظلال أسرة كريمة يتوارثون المجد من آبائهم وإخوانهم الذين نقشوا في صفحات التاريخ سجلات من المجد التليد والعز المجيد قادة ما إن يغادر نجم حتى تبتسم الثغور بنجم لامع ساطع كسطوع سلمان الحزم والعزم حفظه ربي من كل مكروه، وإن منطقة تبوك برجالها ونسائها وأطفالها تتوشح بحلل الفرح والبهجة والسرور باستقبال خادم الحرمين الشريفين وتلهج بالدعاء له بالمزيد من الرفعة والمجد ولهذا الوطن بالمزيد من التقدم في ظل قيادته الحكيمة، وحفظ الله علينا قادة مسيرتنا ووحدتنا بالأمن والأمان والاستقرار.