- النوايا مطايا.. سيبقى هذا وضعهم حتى تتغيّر نواياهم.
* *
- ربما الآن يتغيّر موقفهم ويؤيِّدون التوقف. فالأوضاع انتكست.
* *
- أول خطوة لتحسين صورته سحب الصلاحية من الذي يغرِّد باسمه. فقد جعل صورته أسوأ من نتائج فريقه.
* *
- رفضوا قيادة مباريات دوري المنطقة في عطلة نهاية الأسبوع ليتمكّنوا من غياب اليوم الأخير قبل العطلة.
* *
- جاءا بطريقة مخالفة فأصيب الأول وتسبب الثاني في هزيمة مؤلمة.
* *
- مع كل هزيمة توجه السهام للداخل في إشارة للدخلاء وأن من يتحكم بالقرار من ذوي ميول أخرى.
* *
- لم يستوعب درس الطرد السابق الذي جعله (يتبكبك) في السوشال ميديا وعاد لممارسة ترهاته القديمة.
* *
- الإعلام المنتمي لذلك النادي سعيد بالخسائر لأنها تعني عودتهم للأضواء. فالانتصارات تعني تهميشهم.
* *
- الآراء المضحكة التي يطرحها من يُسمي نفسه مدرباً تفضحه وتكشف لماذا ناديه يتجاهله.
* *
- أبرز إنجازات الإداري حضور اللاعبين لموقع الحفل ومشاركتهم في العرضة وإتاحة الفرصة للحضور لالتقاط الصور معهم.
- لم يدافعوا عن رئيس ناديهم الذي تعرّض لإساءة لاعتقادهم أن الدفاع يعني تحقيق فائدة لطرف ثالث.
* *
- غياب الحارس العربي الكبير عن المباراة للإصابة أغاظهم. وما سوف يغضبهم أكثر أن عودته ستكون في المباراة القادمة المهمة.
* *
- وجوده مهم داخل الإدارة وخروجه خسارة. فذلك كفيل بجعلهم تحت الضغط.
* *
- ما حدث ليس سوى مقدمة. والقادم أصعب.
* *
- ما زالت الجماهير بانتظار ظهوره الأول تلفزيونياً للحديث عن أحوال ناديه المأساوية. على طريقة تصريح ولو جبر خاطر.
* *
- المدرب وعد بالتعويض في مباراة الإياب.. واثق من بقائه إلى تلك المباراة.
* *
- طلبوا منه رأياً فنياً حول خسارة الفريق ففاجأهم بقوله العالمية صعبة قوية.