«الجزيرة» - علي بلال:
أكدت النيابة العامة أن التورط في الإساءة للمقدسات أو الشعائر الإسلامية أو تحسين المعصية أو الترغيب في ارتكابها أو الترويج لذلك، عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو أي وسيلة تقنية، يعدّ جريمة معلوماتية قد تصل عقوبتها للسجن خمس سنوات وغرامة مالية قدرها ثلاثة ملايين ريال.
وقالت النيابة في حسابها على «تويتر» إن نص المادة السادسة من نظام مكافحة الجرائم تنصّ على المعاقبة بالسجن مدة لا تزيد عن خمس سنوات وغرامة لا تزيد عن ثلاثة ملايين ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين لعدد من الجرائم منها «إنتاج ما من شأنه المساس بالنظام العام أو القيم الدينية أو الآداب العامة أو حرمة الحياة الخاصة أو إعداده أو إرساله أو تخزينه عن طريق الشبكة المعلوماتية أو أحد أجهزة الحاسب الآلي».