- لم يعد النادي يهمهم فقد جاءت أولويات من المصالح جعلت مصلحة النادي تتراجع.
* *
- تصريحاتهم الرنانة والعنترية لا تظهر إلا عند لقاء الفريق الكبير لأنه يمنحهم أضواء لا يجدونها عند غيره.
* *
- الملاقيف هم من يحاولون لفت النظر إليهم في مباريات ليسوا طرفا فيها.
* *
- الصدارة الوهمية تحدث عندما يغيب البطل في جولة.
* *
- الاتفاق بين المركز الإعلامي والأقلام المحسوبة على النادي يفرض عليهم الصمت مهما كانت الكوارث.
* *
- عندما استجمع قوته هاجم اللاعب العربي وترك الفريق كاملا بلاعبيه ومدربيه وإدارته وكأنه المسؤول الوحيد عن السداسية.
* *
- صغروا من فريقهم عندما جعلوا الخسارة المؤلمة تمر بلا تعليق وكأنه متعود.
* *
- الهداف العربي أصبح في مرمى سهامهم رغم أنه العين التي ترى في فريقهم.
* *
- يقود الفريق للهاوية دون شعور أو إحساس بالمسؤولية مما يحدث.
* *
- عندما يهبط الفريق سيسلم المفاتيح ويقول وداعا.
* *
- الاجتماع بعد كل هزيمة هو أقصى ما يمكن أن تقدمه الإدارة العاجزة عن اتخاذ أي قرار.
* *
- التردد هو الذي يجعلهم يخرجون بعد كل اجتماع دون اتخاذ القرار بإقالة المدرب رغم اتفاقهم على ذلك.
* *
- عنصر الحماس الذي كان يميزهم فقدوه بعد أن تكاثر الأجانب.
* *
- اللاعب السابق تحدث عن تاريخه بشيء من المظلومية ولو فتحت ملفاته القديمة لظهرت الحقائق الدامغة التي تجعله يخجل مما قاله.
* *
- أصيب اللاعب الخليجي الموهوب فظهرت الشماتة في أسوأ صورها.
* *
- الجماهير تود سماع صوته فقط.
* *
- الفوز الكبير كان كافيا لأن يبدأ استعراض الاستمرار والاستقالة والمناورات الإعلامية المعتادة.
* *
- أكثر من ثلاث مرات يجتمعون لإقالة المدرب ثم يخرجون بتجديد الثقة فيه.
* *
- أراحوا نجومهم من أجل المباراة الكبرى فعرقلهم الفريق الصغير.
* *
- تفويض الصلاحيات يحتاج تفويض اتخاذ القرارات وإلا تكون بلا قيمة. النادي سيدفع الثمن بسبب هذه الأساليب الإدارية غير السليمة.
* *
- لم تكن مواجهات الفرق الصغيره كافية من أجل تحقيق الدفعة المطلوبة