* حركوا رابطتهم لدعم فريق ما فتلقى هزيمة نكراء.
* الحزم مع التجاوزات أوقفتهم عند حدودهم التي ظلوا سنين طويلة يتجاوزونها بلا حسيب ولا رقيب حتى لوثوا عقول الصغار بهرطقاتهم.
* المرحلة القادمة وما سوف تتضمنه من أحداث ربما لا تكون في صالح الرئيس الذي سيواجه ضغوط داخلية عالية.
* فاقد الشيء لا يعطيه. هذا ما يجب أن يعلمه من يحاول صنع إنجاز وهو غير قادر ولا يملك الأدوات لذلك.
* ترويج شائعات بوقف اللاعب تهدف إلى التأثير على الفريق الكبير بعد أن عجزوا عن وقف تفوقه بالطرق التنافسية المشروعة.
* المتاعب ستبدأ قريباً مع اللاعب العربي الذي لن يقبل باستمرار وضعه كما هو. وسيطالب بمساواته مع الآخرين خصوصاً بعد أن أصبح المؤثر الأول في الفريق.
* المتحدث الثرثار التزم الصمت بعد الحادثة الشهيرة خشية إبعاده.
* توقفوا عن الغمز واللمز تجاه مسؤول النادي بعد الفوز الأخير. ولَم يكن نقدهم السابق حباً للنادي بل تصفية حسابات شخصية.
* كانت صفة (إعلامي) سهلة للدخلاء على مهنة الإعلام. الآن أصبحت صفة (مدرب وطني) اكثر سهولة لكل عاطل أو من يرغب صديقه في الترويج له وتسويقه إعلامياً.
* مسرحية كل جولة ما زال عرضها مستمراً، والبطل فار.
* في كل مرة يخسر بالكلمة القاضية عندما يحضر الاسطورة.
* دعم الفريق إعلامياً من قبل تلك الوسيلة الهدف منه التقليل من الفريق الآخر. وهو أسلوب دام دهراً طويلاً ولَم يتغير رغم ثبوت فشله وعدم تحقيقه هدفه.
* يحاول المذيع استعراض قدراته للانتقاص من ضيفه الذي يرد عليه بشكل أقوى.
* لو كشفوا عن أسمائهم كاملة لاتضحت الصلة التي تربطهم وأن وجودهم يأتي على طريقة أنا وولد عمي على الغريب.
* ربما يكون العمل في أحد مراكز اللياقة البدنية هو محطته القادمة بعد أصبح العمل في الأندية مستحيلاً. وهذا أنسب له ويتوافق مع قدراته.