- الحرب على التقنية قائمة على أشدها لإيقافها من أجل تمرير الأخطاء واستمرار تحقيق المنافع.
* *
- إداري الفريق في ورطة بعد أن وصل المدرب إلى قناعة بضرورة تغييره. الإداري كل مؤهلاته أنه لاعب سابق.
* *
- المدرب الوطني المساعد في الجهاز التدريبي لا يحمل الشهادة المطلوبة، فهل تتم مراجعة شهادات المدربين للتأكد من مطابقتها للشروط.
* *
- الفار بات مخيفاً ويحاولون إيقافه بكل الوسائل.
* *
- جهلة وأميون ومع ذلك يناقشون قضايا قانونية وعقوداً نظامية.
* *
- لا يعترفون بقوة فريقهم، فاللجوء للطرق الملتوية هو سبيلهم الوحيد.
* *
- اللاعب العربي يهدِّد بفسخ عقده ما لم يغيِّر المدرب طريقة التعامل معه. اللاعب يرفض مقاعد البدلاء.
* *
- صاحب القرار كان مخدوعاً به ومنحه موقعاً لا يحلم به. ولكنه رسب كما كان متوقعاً.
* *
- النجم يزداد لمعاناً وبريقاً في كل موقع يتجه إليه فيما لم يستطع المكياج أن يصنع من محاربيه نجوماً.
* *
- بعد أن تعب المدرب الوطني في إصلاح وعلاج وضع الفريق المتدهور ووضعه على الخط الصحيح سيأتي من يقطف الثمار وينسب النجاح لنفسه.
* *
- المدرب الأجنبي الذي انزعج من حالات السقوط المتكرِّر وتعمد إضاعة الوقت لم يواجه حتى الآن حالات يشيب لها الرأس من ممارسات من يزعم المنافسة والتي لا تقل أبداً عن تلك التي تلجأ لها الفرق الصغيرة.
* *
- لم ينكر مسؤولو الفريق الكبير أن حركات اللاعب الأجنبي بعد تسجيله الأهداف مخيفة بالفعل لخصومه.
* *
- العاطلون هم الأكثر ظهوراً في البرامج للتنظير.
* *
- لم يدرب حتى فريق حواري. ومع ذلك يظهر في البرامج تحت مسمى مدرب وطني!
* *
- أقلقتهم حسابات المشجعين القوية التي تكشف بالأدلة ما يدينهم لذلك اتجهوا لمحاربتها لإيقافها. تماماً مثل اتجاههم لمحاربة التقنية.
* *
- الفكر الاستثماري المتقدِّم أحرج المنافسين وحقق التميز لأصحابه.
* *
- خروج المسؤول إعلامياً أحبط معلومات التضليل التي تم ترويجها عن عدم صلاحية الملعب.
* *
- إعلاميو ذلك النادي فقدوا كل المزايا السابقة فلجأوا لخيار التبعية لعله يحمل لهم شيئاً من بقايا الماضي.
* *
- رغم الأخطاء الفادحة التي تعرَّض لها فريقه في المباراة الماضية إلا أنه فضَّل الصمت.
* *
- ندم على استضافة المسؤول.