- يحسب لمعالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة أنه في ذروة ألمه ووجوده في أمريكا لإجراء فحوصات طبية وتلقي العلاج يتابع ويوجِّه ويجتمع مع المسؤولين في الرياضة، ويسيِّر الأمور كما لو كان على رأس العمل في الرياض. هذا هو القائد الحقيقي، والشعور العالي بالمسؤولية، الذي يعطي مثالاً ونموذجًا وقدوة للآخرين.
* * *
- ثلاثة تعديلات على جدول الدوري، ولم يمضِ منه سوى جولة واحدة!! هذا يعكس ضعف الاحترافية في إعداد الجدول، ونقص الخبرة لدى من قام بإعداده. وإذا لم يشمل التعديل الثالث كل الأخطاء ويتلافاها فسيكون وضع لجنة المسابقات باتحاد الكرة محرجًا للغاية أمام الرأي العام الرياضي وهي تعجز عن إخراج جدول دوري مُحكم.
* * *
- مسؤولية نادي النصر في قضية اللاعب العماني سعد سهيل واضحة وجلية، ولا تحتمل أي تأويلات أو تفسيرات يمكن أن تلقي بالمسؤولية على أي طرف آخر. والمفترض أن تبادر الإدارة النصراوية بشكل عاجل بإيجاد الحلول، وإنهاء ملف القضية.
* * *
- بعد فتح باب الترشيح لمنصب رئيس مجلس إدارة اتحاد الكرة هل سنرى شخصية مختلفة في فكرها وأدائها وعلمها ورؤيتها عن الدورتين الانتخابيتين السابقتين اللتين جاء من خلالهما أحمد عيد وعادل عزت؟ من المؤكد أن المرحلة التي تعيشها الرياضة السعودية والحراك غير المسبوق يحتاجان إلى شخصية ديناميكية ذات فكر ورؤى، تنسجم مع متطلبات المرحلة.
* * *
- نتائج مشاركتنا في الدورة الأولمبية التي اختُتمت مؤخرًا بإندونيسيا هي نتائج عمل وجهد الاتحادات لدينا. للأسف في كل دورة أولمبية آسيوية تتأخر وتتراجع نتائجنا، وهي في الأساس ضعيفة وهزيلة. ألعابنا تحتاج إلى التفافة من معالي رئيس اللجنة الأولمبية.
* * *
- بدخول النجم المصري محمد صلاح ضمن قائمة المرشحين الثلاثة للفوز بجائزة أفضل لاعب في العالم يكون قد دوَّن اسمه بوصفه أفضل لاعب عربي في تاريخ الكرة، وكذلك أفضل لاعب في تاريخ الكرة المصرية؛ فلم يسبق لأي لاعب عربي أن وصل لهذه المرحلة في التنافسية العالمية.