(إخواني المسلمين.. نحمد الله الذي أكرمنا في المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، خدمة نتشرّف بها في كل زمان ومكان، ونبذل في سبيلها الغالي والنفيس، كما نحمد الله جل وعلا أن وفقنا لمواصلة نهج المؤسس الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - ومن بعده أبناؤه ملوك هذه البلاد المباركة بالتمسك بشريعة الإسلام السمحة، والسعي في لم شمل الأمة الإسلامية، ونبذ التطرف والتشدد).
** **
29 - 9 - 1439 هـ، 14 / 6/ 2018م