( إن هذا المكان (قصر المصمك) بُدئ منه توحيد المملكة من خلال 63 فرداً، وجمع الشعب، وكونت الوحدة في هذه البلاد على كتاب الله وسنة رسوله، وهذا ولله الحمد، توفيق من الله للملك عبدالعزيز ورجاله أن يوحدوا هذه البلاد، حتى أصبحت بلاداً موحدة تعتز بدينها وتعمل بكتاب الله وسنة رسوله).
26 - 3 - 1433هـ، 18 - 2 - 2012م.