- الأساليب القذرة التي تتبعها قطر في السياسة هي نفسها التي تسير عليها في الرياضة. فقد عمدت إلى شراء ذمم مؤثّرين في الإعلام الغربي وغيره لتشويه ملفات المنافسين في استضافة مونديال 2022. النظام القطري البائس والفاسد سيدفع الثمن غالياً على ممارساته العدوانية المتهورة ولن يكون ذلك بعيداً.
* * *
- التغييرات المنتظرة في المشهد الرياضي السعودي الذي يقوده معالي المستشار تركي آل الشيخ سوف تسهم بشكل كبير ومؤثّر في دفع الرياضة في المملكة قدماً. والنهوض بها إلى آفاق بعيدة تتحقق معها أهداف رؤية 2030 بالوصول بالرياضة السعودية إلى المنافسة العالمية في عدد من الألعاب والرياضات.
* * *
- معسكر فريق النصر الخارجي لا يختلف عن معسكرات بقية الأندية سواء في الانضباط أو حدوث بعض المخالفات البسيطة والمعتادة. ولكن في النصر يجري كشف وتضخيم المخالفات ليس بهدف الإصلاح ولكن من أجل الإساءة لإداري ما. أو شخصية يرغبون في إبعادها. هذه الممارسات مكشوفة منذ زمن بعيد ويهدف أصحابها للتأثير في القرار النصراوي ومحاولة التحكم فيه من خلال الضغط والتأجيج.
* * *
- ما زال الهلال بحاجة إلى عنصر أجنبي في مركز رأس الحربة بديلاً عن الفنزويلي ريفاز الذي لم يكن مفيداً للفريق خلال الفترة الماضية. فعمر خربين ليس كافياً وحده أمام المهمات والاستحقاقات الصعبة للهلال خلال الموسم.
* * *
- قرار دياز إبعاد الحارس عساف القرني عن الفريق الاتحادي نهائياً يوضح جزءاً من شخصية المدرب غير المرنة والتي لا تعالج الأخطاء بهدوء وروية، بل بالاستئصال والإبعاد. ومثل هذا التعامل يكون الفريق هو المتضرر الأول منه.
* * *
- ما زال نواف العابد مبتعداً عن الكرة لأكثر من ستة أشهر ما بين عمليات وتدريبات علاجية. وأمام هذا الغياب الطويل ينبغي على إدارة النادي إيضاح ما وصل إليه في مرحلة العلاج وكم تبقى عليه ليعود. فجماهير النادي من حقها معرفة كافة التفاصيل عن لاعبي فريقها.