- أول عمل قام به بعد استلامه مهام المركز الإعلامي بناديه شراء متابعين وهميين لحسابه، والاتفاق على دخول حسابات وهمية للتعليق على كل تغريدة.
* *
- حملة شركة تويتر لإيقاف الحسابات الوهمية جاءت على المتحدث الرسمي بخسارة فادحة، حيث خسر المال وخسر المتابعين.
* *
- امتداحه للنادي الذي لا يميل إليه بمناسبة وبدون مناسبة هدفه الوصول لرئيسه الثري. وحتى الآن لم تغمز السنارة.
* *
- صاحب صحيفة (لشبونة دي سبورت) يملأ الفضاء والسوشال ميديا كذباً وضجيجاً.
* *
- خدع من حوله من الجهلة بأنه خبير دولي وله علاقات وثيقة وقوية. وعندما بدأ يقول معلوماته الدولية على العلن كانت فضائحه على رؤوس الأشهاد.
* *
- بعد أن أخذوا منه ما يريدون طردوه.
* *
- خطتهم الإعلامية لتشويه الآخرين والإساءة لهم أن يضعوا المعلومة الصحيحة وسط عشر من المعلومات المكذوبة لكي يقضوا عليها.
* *
- وجدوا في الخبير الدولي مادة للطقطقة والسخرية بسبب المعلومات الخاطئة والمتضاربة التي يقولها ويرددها.
* *
- المتحدث الرسمي هل يوجه حديثه لمتابعيه وجماهير ناديه. أم يوجهه للبيض؟!
* *
- يحاول أصدقاء اللاعب إعادته لناديه السابق بعد رحلة ضياع بين عدة أندية ولكن لا فائدة. فجميع الأبواب مغلقة.
* *
- محاولاتهم خطف اللاعب الدولي الذي تألق مؤخراً في المونديال لم تنجح حتى الآن. وما زالت محاولاتهم مستمرة.
* *
- قالها لهم عضو شرفهم منذ سنين لن تنجحوا ما لم تقتفوا أثر النادي الكبير. وتفعلوا مثلما يفعل. ومن هنا بدأت مسيرة التعاقد مع كل مدرب سبق له تدريب النادي الكبير. وكل لاعب أجنبي أيضاً. ونجحوا بالفعل.
* *
- بعد أن علموا بنية النادي الجار بضم اللاعب الدولي الذي ينوون إبعاده تراجعوا وبدأوا يفكرون في استمراره.
* *
- إدارة النادي المجتهد وقَّعت مع لاعبيها الأجانب عقوداً لمدة عام واحد فقط. تحسباً للمستقبل.
* *
- بعد نتائج مباريات المونديال من الأفضل لبعض المدربين الوطنين عدم تقديم أي قراءة فنية أو إبداء أي توقّع.
* *
- ليالي العيد تبان من عصاريها. سنة كبيسة مثل كل مرة.
* *
- عندما يحمى الوطيس سيكتشفون أنهم بنوا قصوراً من الأحلام والأوهام.
* *
- على طريقة كثر الدق يفك اللحام. سوف يستمر في مطاردة الذي لا يعرفه إلى أن يلتفت له ويرمي له شيئاً.
* *
- سيكون العقد الاستثماري الأكبر ذلك الذي يرتب له الرئيس الاستثنائي. لا يجلبه واسطة ولا وسيط، بل اسم النادي وعلامته التجارية المتفردة.
* *
- المدافع وجد نفسه في موقف لا يحسد عليه بعد أعلن مغادرته ناديه في حين تراجع النادي الذي ينوي الانضمام إليه عن بعض بنود الاتفاق في خطوة تهدف لكسب توقيعه مجاناً.