- فوز سلمان الفرج بلقب أفضل لاعب آسيوي في مونديال روسيا هو فوز للرياضة والكرة السعودية. وقد أعلن ذلك الاتحاد الآسيوي لكرة القدم. من خلال أرقام وإحصائيات شملت جميع اللاعبين الآسيويين المشاركين في المونديال من منتخبات السعودية وكوريا واليابان وإيران.
* *
- رائعة تلك القرارات والتوصيات التي اتخذها مجلس إدارة الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي في اجتماعه الأخير والخاصة بحماية مهنة الإعلام الرياضي سواء فيما يوجه للإعلاميين من إساءات، أو من خلال ما يصدر من الإعلاميين من إساءات للآخرين. ذلك أن مهنة الإعلام بشكل عام هي الإخبار والتنوير وليس تقاذف التهم وتبادل الإساءات ونشر التعصب وإثارة الفتن بين الجماهير.
* *
- لو لم يجمع دور الأربعة في المونديال فرنسا وبلجيكا وجهاً لوجه لأصبح المنتخبان هما طرفا النهائي. فمع الاحترام لكرواتيا وإنجلترا اللذين يلتقيان اليوم لتحديد الطرف الثاني في النهائي فإن فرنسا وبلجيكا هما الأقوى والأفضل في المونديال وهما من يستحق أن يلعبا النهائي.
* *
- بعد فوز النجم السعودي سلمان الفرج بلقب أفضل لاعب آسيوي في المونديال خرجت بعض الأصوات الشاذة التي تعود الشارع الرياضي بثها للكراهية وتأجيجها للتعصب وشككت في اللقب وأحقية ابن الوطن سلمان الفرج بنيله. وكأن الذي فاز لاعب من بلد بيننا وبينه عداوة.!! فاللقب صادر من الاتحاد الآسيوي والفائز لاعب سعودي أفلا يخجلون!؟
* *
- على غير العادة بدأت أندية دوري الدرجة الأولى (دوري الأمير محمد بن سلمان) إتمام صفقات التعاقد مع لاعبين أجانب مميزين ومختلفين وليس كما كان يحدث في السابق من تعاقدات عشوائية للاعبين مجهولين. الكفة سوف ترجح لمن يملك عناصر أجنبية متميزة.
* *
- من حق فريق الحزم أن يلعب على ملعبه وبين جماهيره في الرس. مثلما كان يحدث سابقاً. ومثلما يلعب الباطن وغيره على ملاعبهم.
* *
- اتحاد الكرة الإسباني ظهر خلال المونديال كما لوكان اتحاد كرة عربي عندما أبعد مدرب المنتخب قبل انطلاق كأس العالم بيومين واستدعى على عجل هيرو لتدريب المنتخب بلا خلفيات أو استعداد سابق. فكانت النتيجة مستوى ضعيفاً وخروجاً مبكراً.