الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه.. وعسى أن تكرهو شيئاً ويجعل الله فيه خيرا كثيرا، كم عرفتك د. إبراهيم الغصن رحمك الله منذ الطفولة وريعان الشباب في الحارة وزميل في المدرسة وابن من أبناء المدينة والجيران والإمام بالمسجد. والمدرس والدكتور في الجامعة والوجيه في المجتمع والرفيق بالعمل الاجتماعي، والزميل بلجنة الأهالي والرفيق بالعمل للوطن وخصوصاً لمدينة بريدة، لم تكن شعلة بذاتك فقط... بل اشعلتنا معك عمل وجهد وحب..للعمل الوطنى المخلص الصادق، المحب للجميع.. وإن كانت نبرتك حادة فهي قمة الحماس والصدق بالخفاء والعلن والوفاء كم آلمنا وفجعنا جميعاً وفاتك بهذه الطريقة ولكن عسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيرا كثيرا توفاك الله شيخنا وقد كان تفاعل كبير من الأقارب والمجتمع والوطن والجهات الرسمية والقيادة، ولهجوا لك بالدعاء بالمغفرة وعلو الدرجات، وهيهات هيهات أن ينال الانسان هذا الحب أو الدعاء إن لم يكن الله برحمته أحبك فنثر حبك بين خلقه. غفر الله لك وتغمدك برحمته ونعاهد الله ثم القيادة والوطن ومدينتنا أننا على دربك سائرون ولأعمالك مكملون بحوله وقوته كن قرير العين بإذنه. شكر الله لك عملك الخيري وجعله صدقة جارية، وأثاب الجميع. وجعل لك جزء من حسنات العاملين بهذا الطريق المنير بخطاك.. أنها.. السنة الحسنة. عبدالعزيز الدهشالحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه..
وعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيرا كثيرا، كم عرفتك د. إبراهيم الغصن رحمك الله منذ الطفولة وريعان الشباب في الحارة وزميل في المدرسة وابن من أبناء المدينة والجيران والإمام بالمسجد، والمدرس والدكتور في الجامعة والوجيه في المجتمع والرفيق بالعمل الاجتماعي، والزميل بلجنة الأهالي والرفيق بالعمل للوطن وخصوصاً لمدينة بريدة، لم تكن شعلة بذاتك فقط... بل أشعلتنا معك عملا وجهدا وحبا للعمل، الوطني المخلص الصادق، المحب للجميع.. وإن كانت نبرتك حادة فهي قمة الحماس والصدق بالخفاء والعلن والوفاء.
كم آلمنا وفجعنا جميعاً بخبر وفاتك بهذه الطريقة ولكن عسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيرا كثيرا.
توفاك الله شيخنا وقد كان هناك تفاعل كبير من الأقارب والمجتمع والوطن والجهات الرسمية والقيادة، ولهجوا لك بالدعاء بالمغفرة وعلو الدرجات، وهيهات هيهات أن ينال الإنسان هذا الحب أو الدعاء إن لم يكن الله برحمته أحبك فنثر حبك بين خلقه. غفر الله لك وتغمدك برحمته ونعاهد الله ثم القيادة والوطن ومدينتنا أننا على دربك سائرون ولأعمالك مكملون بحوله وقوته كن قرير العين بإذنه.
شكر الله لك عملك الخيري وجعله صدقة جارية، وأثاب الجميع. وجعل لك جزءا من حسنات العاملين بهذا الطريق المنير بخطاك.. انها.. السنة الحسنة.
** **
عبدالعزيز صالح الدهش - بريدة