(إن الأمن في الأوطان من أجل النعم، فلا تنمية ولا علم ولا حضارة بلا أمن، وينبغي الاستمرار في تكاتف الجهود للمحافظة على هذه النعمة والتوعية بأهميتها، وإننا على ثقة بقدرات المواطن السعودي، ونعقد عليه ـ بعد الله ـ آمالاً كبيرة في بناء وطنه، والشعور بالمسؤولية تجاهه).
** **
(26 / 2 / 1438هـ، 26 / 11 / 2016م).