- نجح نادي الاتحاد بالتعاقد مع المدرب القدير رامون دياز وبدعم من معالي المستشار تركي آل الشيخ الذي سيتكفّل بمصاريف التعاقد. هذه الخطوة الاتحادية مهمة جداً في طريق الإعداد الاتحادي لموسم كروي جديد يتطلع عشاقه للمنافسة والظفر بأكثر من بطولة.
* *
- اجتماع معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة مع رؤساء أندية الدوري السعودي للمحترفين واستماعه لآرائهم قبل بدء الموسم يؤكّد حرص القيادة الرياضية على أن تكون جميع الأندية في مستوى الحدث القادم، وأن تنال حقها العادل من الدعم وأن تكون سواسية في الحقوق والواجبات.
* *
- استقر رأي كثير من النقاد الرياضيين منذ سنوات على أن الدوري السعودي هو أقوى دوري عربي. وكان هذا الرأي يجد معارضة من البعض، ولكن هذا البعض سينتقل لموقف الموافقة ابتداءً من الموسم القادم الذي سيشهد وجود أسماء تدريبية ولاعبين أجانب غير عادية ولم يسبق لها أن اجتمعت بهذا الكم والنوع في دوري عربي واحد. وسيكون الدوري السعودي الأول عربياً بلا منازع.
* *
- الحركة الرياضية الرمضانية في المنطقة الشرقية غير عادية. فالنشاطات في كل مكان وفي جميع الأندية والملاعب، والمشاركات للرياضيين وغير الرياضيين، كما أن الشركات تشارك بالدعم والرعاية بسخاء. هذه الفعاليات المتنوّعة تستحق أن يُلقى عليها الضوء وأن يُشار لها في البرامج الرياضية.
* *
- مدربو بعض المنتخبات المشاركة في المونديال يتعرضون لحملات إعلامية عنيفة من إعلام بلادهم بعد إعلان قوائم منتخباتهم والتي شهدت استبعاد الكثير من اللاعبين والنجوم الذين يرى المدربون أن هناك من هو أفضل منهم فيما الإعلام يرى غير ذلك. يمكن أن يكون المدرب الألماني يوكيم لوف أكثر من يتعرض للهجوم.
* *
- أكبر دعم حظي به المنتخب السعودي طوال تاريخه هو ما يناله المنتخب الحالي. الذي قدمت له القيادة كل شيء من استقبال ومكافآت وتشجيع آخرها استقبال سمو ولي العهد للاعبين، وكذلك تسليمهم كل حقوقهم المتأخرة وتجديد عقودهم. ولم يعد أمامهم سوى رد الجميل للوطن والتعبير عن الشكر للقيادة من خلال الظهور المشرِّف خلال المونديال.