هدى بنت فهد المعجل
* مقياس الإيمان في صدقه، لا في حقيقته.
* أرم الفكرة وغادر، لا تلتفت للخلف، فتتراجع عن الرمي بالتقاط الفكرة.
* التوزيع العادل مفقود، في وجود المجاملات والمحسوبيات، وفي حضرة الرشوة والسرقات.
* المسكون بالفوضى راسب في منهج النظام.
* الغضب، الهيجان، الهدوء، الاسترخاء، الطمأنينة مشاعر بشرية يقودها القلب، ليتدخل في صفاء الذهن، في اتخاذ القرارات، وفي الإبداع الفكري.
* حقن المورفين تحايل على الألم.
* الانفجار غواية الكبت.
* ضيافة العالم لك يمكن أن تكون مجرد ضيافة.
* تصنعك الصدفة أكثر من صناعة التأسيس لك.
* الطاقة القلبية البشرية تتواصل مع مجالات الطاقة الأخرى والتي تصل بموجات ترددية معروفة إلى التواصل بالفضاء الخارجي تحقق للقلب مكانته كمركز مؤثر ومتأثر.
* القلب مصدر ضخم للطاقة الكهرومغناطيسية متفوقاً على الدماغ بخمسة آلاف ضعف في هالة مهيبة تنبض حول الإنسان مع كل نبضة للقلب.
* التوتر العصبي والضغوط النفسية أهم سبب لانتشار مرض القلب والقاتل رقم واحد لجميع الشعوب في العالم.
* القلب ذكي وله قدرة على استشعار وبرمجة المعلومات.
* تقوم «النحلة» بعمل شاق وهي تخرج العسل، وتتفنن في تخزينه، فيأتي الإنسان يسرق منها جهدها! لكنه لا يملك سرقة فن إخراجها للعسل!
* دائخ حرفي..
يحاول الاتكاء على عكازة الفكرة، لولا خيانة اللغة.
* المطبات البشرية أخطر علينا من مطبات الحياة، ونقاومهم بالتجاهل.
* الحب رطب، فإذا سقط على أرضية جافة تكسّر..!
* تفيض بنا الحلول قبل تدافع المشاكل، فإذا تدافعت المشاكل، وعدنا إلى الحلول وجدناها في رمق شيخوختها الأخير.
* بالقرب منّي صبرٌ موقوت.
* أكف النّدم جائعة تتضرع.
* نختصر المسافة في أذهاننا، وإذا أتينا نقطعها طالت.
* الواجب يِؤدى بدافع التقوى لا بِدافع الخوف.
* صعود القمّة جهد مضاعف، النزول منها هاوية.
* أبواب السعادة مفتوحة, لا داعي لـ الازدحام.
* نفضل عدم الفهم على الفهم عندما يقلب الفهم موازين العلاقة.
* ينضب معين اللغة، ويتناقص مخزون المعاني لديك إذا ابتعدت عن القراءة الجادة المركّزة.
* من على الحافة يتفادى السقوط بالنزول..!
* تحسس مكانك قبل أن تسقط!
* الرقعة تعرف مدى حاجة الثقب والشق لها.
قيمتك في معرفتك بنفسك, بحاجتك إليك, وبحاجة الآخرين لك.
الاكتمال: «بـ» و»مع»، وليس «بدون»!
* فقدان الحقيقة, فرصة إضافية للتنقيب وإعمال الذهن.
لا حقائق تكتمل..
اكتمال الحقائق: مقبرة العقل.
* اهتمامك بالكأس لن يقيه «قدر» السقوط والتّشظّي!
* «وثّق» صلتك بالله ثم «ثق» به..
لا ثقة مطلقة في الإنسان..
ولا ثقة مطلقة في الطبيعة..
الثقة المطلقة في الله مقلّب «الإنسان» ومقلّب «الطبيعة».