(هنالك شيئان بالنسبة لي مكروهان هما الغلو والتزمت أو التفريط في عقيدتنا وأخلاقياتنا وهي مقرونة ببعض فكل ما فرطنا زاد الغلو وكل ماغلونا زاد التفريط ويمكن أن يلتقي المغالون والمفرطون في هدم قيمنا وديننا وتاريخنا حيث أن الإسلام يرفض رفضا باتا هذه السلوكيات ومن يعمل بهذه السلوكيات باسم الإسلام فهذا أكبر عدو للإسلام والمسلمين فعلينا بالوسطية).
1425-8-12هـ، الموافق 26-9-2004م.