- نجح الحوار وفشل المحاور.
* *
- تداخلت الحكايات والأساطير فانكشف منهج التأليف القصصي الذي يسير عليه هو من على شاكلته.
* *
- خرج المدرب وتحدث ولم يكشف أو يفضح كما كان يروّج كذابو البرامج.
* *
- من المؤسف أن يمنح الكذابون مساحات واسعة في البرامج والفضائيات ليروّجوا بضاعتهم الفاسدة.
* *
- ما كان يتوقّعونه وينتظرونه من إساءات وفضائح بطلها المدرب المقال تحول إلى إشادات وثناء فانقلب السحر على الساحر.
* *
- بعض المستجدين على الساحة الرياضية وقليلي الخبرة الرياضية من المذيعين يقعون ضحايا خبث بعض ضيوف برامجهم الذين يمررون عليهم قصصاً كاذبة وحكايات منسوجة من الخيال على أنها صفحات وحقائق من التاريخ.
* *
- الغياب كان ملحوظاً ومستغرباً أيضاً.
* *
- لم يكن يهمه سوى (الغلة) وما عدا ذلك فليذهب مع الريح.
* *
- قرار إبعاد اللاعب جاء لأسباب غير فنية. فاللاعب يتعامل مع صاحب القرار كأي شخص آخر ولا يمنحه «الهيلمان» الذي ينتظره ويتوقّعه.
* *
- الإداري المحنك متخوّف من خطوة غير متوقّعة يفعلها المحرّضون في توقيت حرج.
* *
- يجلس (على جنب) في البرنامج ويتحدث بكل ثقة ناطقاً الأسماء الأجنبية بشكل مضحك.
* *
- لو تحدث الحكم لكشف كل الأوراق التي تفضح الفوضى في العمل ومن يقف خلفها.
* *
- تصحيح الوضع أصبح مسألة وقت.
* *
- يشعر بندم شديد لموافقته على تبني أفكارهم التي ضيّعت آماله وعصفت بأحلامه. وكان للسمسار دور كبير.
* *
- ندم على تطاوله وإساءاته للأندية الأخرى التي دافع عنها مشجعوها باستعادة تاريخه المخجل.
* *
- في يومه اتضح له مقدار حب الناس له!! كان المقدار مخجلاً.
* *
- عندما ينتهي النقاش في موضوعات تمس النادي الكبير يخيم الهدوء على البرنامج ويبدأ تململ الحضور.
* *
- الفريق يشارك خارجياً دون أي متابعة إعلامية فهم مشغولون بديون النادي الكبير.
* *
- الندم الذي أبداه اللاعب السابق على ما كان يقوله خلال البرامج الرياضية جاء متأخراً جداً وبعد أن ساءت علاقاته مع الجميع. اللاعب شعر بفداحة ما كان يقترفه عندما رأى تخلي الكثيرين عنه في يوم مهم من حياته.
* *
- من كان يضلل الجماهير ويكذب بأن الديون تم تسديها بالكامل وأن الشركات الكبرى تتهافت على ناديه يجب أن يكون شريكاً للمتسببين في الديون. فهو كان يقوم بدور المتستر.