- كالقط يحكي صولة الأسد. هكذا كان وضعه وهو يتخيل أنه أصبح قوياً فسقط من علو درجة واحدة فقط.
* *
- يحرضون بأسمائهم الوهمية ولكنهم أجبن من أن يصرحوا بأسمائهم الحقيقية.
* *
- بالأمس كانوا شركاء معهم ويتسترون على أفعالهم واليوم يركبون موجة الفضيلة.
* *
- التزامهم الصمت يدينهم.
* *
- ليس بالضرورة أن يكون الرجل الأول هم المتهم. فربما تثبت التحقيقات مفاجآت لمن كانوا في الظل.
* *
- النزاهة مبدأ وليست ملاذاً لمن يقفز من مركب الفساد في الوقت الضائع لإنقاذ رقبته.
- في لحظة تضارب مصالح كشفوا أوارق بعض. وأدان كل واحد منهم الآخر بالوصولية والنفعية والانتهازية.
* *
- لعله يكون درساً يستفيد منه في المستقبل ويستقل برأيه ولا يستسلم لمجموعة المتعصبين من حوله.
* *
- لا بد في كل برنامج من وجود مهرّج يضفي جواً من المرح لكسر حدة الطرح الجاد.
* *
- من كان بالأمس يدافع عن الفساد لن يصدقه أحد وهو يرفع اليوم شعار النزاهة.
* *
- أسماء ستعود للواجهة رغماً عنها.
* *
- ابتعاده أو إبعاده جاء متوافقاً مع رغبة الكثيرين ممن يرونه دخيلاً على الإعلام.
* *
- لأن من أحضره وفرضه على البرنامج قد رحل. فليرحل هو أيضاً.
* *
- خسر اللاعب كل التحديات مثلما خسر احترام جماهير كل الأندية التي لعب لها. فأصبح رحيله غير مأسوف عليه.
* *
- المدرب ورّط نفسه بطلب إبعاد كل الأجانب دفعة واحدة. فالاتهامات بالسمسرة سوف تطارده وربما تكون سبباً في إقالته عندما تشتد المنافسة وتتراجع نتائجه.
* *
- سيكون وضعه حرجاً الموسم القادم، حيث سيشاهد الجميع عمله بعد أن قدَّم اعذاراً عديدة وواهية على فشله الموسم الماضي.. ولم يعد في جعبته مزيد من الاعذار.
* *
- ربما تكون الخطوة القادمة لإدارة النادي الذي يعاني عزوفاً من داعميه هي اتخاذ قرار الهبوط.
* *
- إن كانت الرخصة عليه صعبة فهي على غيره أصعب.
* *
- حضوره لم يكن مرحباً به. لذلك جاءت مقاطعته في الحديث كرسالة واضحة.
* *
- لا يمكن الوثوق بهم. فيمكن أن تتغير مواقفهم بسرعة وفقاً للمصلحة والنفعية.
* *
- السماسرة يحيطون به من كل جانب ويوجهونه حتى في تصريحاته.