إن المجتمع إذا شعر بالاستقرار والعدل يعطي أكثر فأكثر. ونحن والحمد لله في هذه البلاد نشكر الله عزَّ وجلَّ على ما منّ به علينا من استقرار وأمن في بلادنا، ونقول: {وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ}، وهذا مبدأ إلهي، نحن والحمد لله سائرون عليه،كما أن البلاد والحمد لله تسير على منهج الكتاب والسنة.
1432-1-9هـ، 15-12-2010م