- فقد ذلك البرنامج احترامه بعدما تآمر على أحد ضيوفه مناصراً طرفاً آخر يتوافق ميوله مع ميول القائمين على البرنامج.
* *
- فضّلوا الابتعاد عن قضية الاحتجاج والتزام الصمت لأن كل المعطيات تدينهم.
* *
- ورطوه بإصدار الاستثناء بعد أن أوهموه أن لا أحد يمكن أن يصل للمعلومات!!
* *
- مراسلة البرامج الرياضية عبر الواتس وتزويدهم بمعلومات بعضها صحيح وبعضها خاطئ تجاوزت الحدود وأصبح ممارسوها يراسلون البرامج في القنوات العربية.
* *
- ما علاقة القرار بالاستقالة التي حدثت بعدة بساعات؟!
* *
المقاطع التي تنتشر حول النقاشات الدائرة في ذلك البرنامج تجلب الضحك والحزن في آن واحد على الجهل المطبق لأطراف النقاش وكذلك جنوحهم نحو التضليل والكذب.
* *
- لن يعجبهم منهج الإدارة الجديدة القائم على العقلانية والمنطقية والعمل بشكل واضح ونظيف. لأنه سوف يصطدم مع ثقافة الكذب والتزييف وتلفيق التهم للمنافسين المستوطنة في رؤوسهم.
* *
- كابتن الفريق في طريقه للخروج تماماً من المشهد كاملاً. والبداية ستكون بعدم تجديد العقد.
* *
- معد البرامج يبحث عن صديق لمساعدته. فهو بالكاد يتهجى مبادئ الإعلام.
* *
- بعضهم من زود الحماس والإخلاص للقضية يكشف خفايا المخطط السري. الركادة زينة.
* *
- عودة المدرب السابق المقال ستسقط كل أوراق التوت.
* *
- مدربو «أبو ريالين» الذين يعملون في الفئات السنية هم أول من يجب أن تلتفت لهم الإدارة الجديدة وتخلص النادي منهم.
* *
- الإدارة تتجه لعدم التجديد مع الكابتن والأقلام صامتة.
* *
- المتضررون يشكون أمرهم لله. والإعلام المطبل يقلب الحقائق.
* *
- الفريق الذي خرج من الموسم بلا حمص سيغيّر جلده تماماً ولن ينجح ما لم يغيّر الإعلام المضلّل الذي حوله.
* *
- من حق الفريق الصعود ولو بنقاط الاحتجاج!! ولكن حرموه.
* *
- من أسوأ الأمور أن يكون المتلقي أكثر وعياً وإدراكاً من الإعلامي الذي يتصدر مشهد التنظير والنقد والتحليل.
* *
- الذين يسيّرون النادي عن بعد لن يجدوا تنفيذياً مطيعاً أفضل منه.
* *
- كانوا ينكرون كل المشاكل الحاصلة داخل المعسكر وبعد أن طارت الطيور بأرزاقها كشفوا كل الأوراق وثبت مقدار تضليل وكذب وعدم مصداقيتهم.
* *
- في ذلك البرنامج يستغلون غياب الأقوياء لتمرير أكاذيبهم التي لا يستطيعون قولها في حضور من سيكشفها في حينها ويوقفهم عند حدهم.