- تواصلت عاصفة التجديد الإداري في الأندية بشكل مثير. وشملت أندية الهلال والأهلي الوحدة والقادسية، وتهدف الهيئة العامة للرياضة إلى تطوير العمل بالأندية والارتقاء به تمهيداً لدخول مرحلة الخصخصة التي تحتاج بيئة ومناخاً مختلفاً.
* *
- رؤساء الأندية السابقون الذين عملوا واجتهدوا لهم من الجميع الشكر والتقدير على ما قدّموه من عمل وما بذلوه من جهد وعطاء، وما أنفقوه بسخاء. وعلى الوقت الذي قدّموه لخدمة شباب ورياضيي المملكة. ولا يمكن لأحد أن يجحد دورهم أو يبخس عطاءهم.
* *
- رؤساء الأندية الذين تم تكليفهم مؤخراً من قبل معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة ينبغي على محبي وعشاق وشرفيي أنديتهم دعمهم والوقوف معهم. ومن لم يستطع فيجب عليه أن لا يقف في وجه التغيير والتطوير. ويجب أن لا يكون حجر عثرة في طريق الإدارات الجديدة.
* *
- الكابتن ياسر القحطاني اختار الوقت المناسب لإعلان اعتزاله. وقد قدّم خلال السنوات الماضية عطاءً صنع له اسماً كبيراً في ميدان الكرة العربية. وقد كان بإمكانه الوصول لمجد أفضل ولكن حالت بعض الظروف والعثرات التي تعرض لها دون ذلك. كل التوفيق للقناص في حياته القادمة سواء في الرياضة أو خارجها.
* *
- نجاح المدربين الوطنيين سعد الشهري وبندر باصريح يعد من أكبر مكاسب دوري المحترفين السعودي لهذا العام. فقد قدّما عملاً مميزاً مع فريقيهما واستطاع الشهري الوصول بفريقه للمركز الرابع، فيما تمكَّن باصريح من إنقاذ القادسية من مصير مجهول وضعه فيه المدربون الأجانب وكاد يهبط للدرجة الأولى.
* *
- سوف تنتعش سوق السماسرة خلال الصيف القادم مع قرار اتحاد الكرة رفع عدد اللاعبين الأجانب في الأندية إلى سبعة لاعبين، وكذلك رفع عددهم في دوري الدرجة الأولى. وسيكون الذي لم يعمل منذ سنين سيجد له عملاً هذا الصيف.