- طلب تحديث البيانات الشرفية القصد منه فرز الداعمين من أعضاء الترزز.
* *
- انقلابهم على الرئيس الحالي هو طبعهم المعهود بعد أن سمعوا عن رئيس قادم في الطريق.
* *
- لا أحد يجاريه على قدرته في كيفية الإحاطة بالأثرياء والتقرّب منهم.
* *
- وجّه عتبه الشديد لعدم اختياره ضمن الوفد. ولكن عتبه ذهب لمن ليس له علاقة.
* *
- لسبب ما كان يتحاشى ظهور صورته في المناسبة على غير العادة.
* *
- مهما فعلوا وبذلوا من جهود فلن تتطور (المنصة) إلا باقتلاع أسباب التخلف.
* *
- تنبه متأخراً أنهم ضحكوا عليه واستخدموه كورقة سريعة الاحتراق.
* *
- مسؤول البرنامج ومذيعه يعرف تماماً أن ضيفه وناقده الحصري كذاب!! ومع ذلك يصر على استمراره في البرنامج!! إنها قمة عدم احترام المشاهد.
* *
- بعض الأسماء متوافقة تماماً مع السلوكيات!! هذا وضع الناقد الحصري بالضبط.
* *
- مسؤول البرنامج يستخدم أسلوب إحراج الضيف أمام المشاهد إذا كان لديه نية في تغيير هذا الضيف وعدم إكماله عقده!! لكن بعض الضيوف يتمسك بكرسي البرنامج مهما تعرض للإحراج وأصبح أضحوكة للمشاهد.
* *
- مشكلة النادي التي سوف تلازمه طويلاً محاولة بعض لاعبيه السابقين التحكم بالقرار الإداري وتوجيهه. ولن تحل هذه المشكلة إلا بإداري قوي يضع لهم حداً ويقضي على تدخلاتهم.
* *
- آخر ما يفكر فيه مسؤول ذلك البرنامج الصالح العام. أو قيم وأخلاق المهنة.
* *
- أوقف الصرف من جيبه الخاص بعد أن عرف الحكاية الخافية.
* *
- طبيعي أن يقبل بهذا المنصب فقد كان أقصى طموحه أن يكون مدير كرة.
* *
- ينطبق عليه المثل تماماً (يؤذن في مالطا) وهو يتحدث عن مواضيع لا يتعدى صداها أذنيه.
* *
- أكثر ما يعاني منه المسؤول الإعلامي الرسمي إلحاح المتقاعدين من حوله ليجد لهم نافذة يطلون من خلالها.
* *
- ما يميز الإعلامي التلفزيوني الخبير أنه يتحدث بتلقائية عالية الإتقان عبر برنامجه دون سيناريو مكتوب وهذا من أسرار إبداعه ونجاحه الذي عجزوا عن مجاراته فيه.
* *
- تجربته القصيرة جعلته يحمد الله أنه لم ينجح سابقاً فالوضع لا يشجع أبدا.