اشتباه في داعشي

مانيلا - د ب أ:

اعتقلت قوات الأمن الفلبينية رجلاً مصريًّا؛ يُشتبه في أنه قيادي سابق في تنظيم «داعش»، ويقوم بتجنيد عناصر لصالح التنظيم، وفقًا لما ذكره قائد الشرطة الجنرال رونالد ديلا روسا. وأضاف: تم القبض على المشتبه به الذي يدعى فهمي الأسود، خلال عطلة نهاية الأسبوع برفقة صديقته الفلبينية في شقة بالعاصمة مانيلا، وتم ضبط أسلحة وذخائر ومكونات متنوعة لصنع عبوات ناسفة داخل شقة الأسود.

** **

إطلاق سجناء سياسيين

الخرطوم - رويترز:

أعلنت السلطات السودانية أنها ستفرج عن أكثر من 80 سجينًا سياسيًّا من سجون في العاصمة الخرطوم، وذلك بعد أسبوع من تعيين مدير جديد لجهاز الأمن والمخابرات. وقال مراسل لرويترز: إنه شاهد نحو 40 سجينًا يخرجون من السجن الرئيس بحلول مساء الأحد، وإن بعض زعماء المعارضة البارزين ما زالوا محتجزين هناك. وكان مستشار رئاسي قد قال في بيان في وقت سابق إن الرئيس عمر البشير أمر بالإفراج عن أكثر من 80 سجينًا سياسيًّا.

** **

الجليد يقتل ثلاثة

روما - واس:

لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم من جراء انهيار جليدي في جبل جريجنيتا بمدينة ليكو في إقليم لومبارديا شمال إيطاليا. وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) أن الضحايا هم ثلاثة رجال تتراوح أعمارهم بين 37 و46 سنة، وتم العثور على جثثهم بالاستعانة بمروحية إسعاف. وأشارت إلى أن هذا الحادث يضاف إلى سلسلة الانهيارات الجليدية المميتة التي شهدتها جبال الألب الإيطالية خلال السنة الجارية.

** **

قوانين للسلاح

باركلاند - رويترز:

بعد أدمى واقعة إطلاق رصاص بمدرسة ثانوية في تاريخ الولايات المتحدة دعا طلبة في مختلف أنحاء البلاد إلى تنظيم مسيرات واحتجاجات للمطالبة بتشديد قوانين امتلاك الأسلحة. وانضم طلبة من مدرسة مارجوري ستونمان دوجلاس الثانوية في باركلاند، حيث قتل طالب سابق بالمدرسة 17 شخصًا ببندقية، إلى طلبة آخرين على وسائل التواصل الاجتماعي للتخطيط للتجمعات، بما في ذلك مسيرة بواشنطن.

** **

عصيان سجناء

ريو دي جانيرو - أ ف ب:

أعلنت السلطات البرازيلية أن ثمانية حراس وعشرة سجناء احتُجزوا رهائن لساعات خلال عصيان في سجن برازيلي في ولاية ريو دي جانيرو. وقالت إدارة السجون في الولاية: إن العصيان بدأ بعد إحباط محاولة هروب سجناء من سجن «ميلتون دياس مورييرا دي جابيري» الذي يبعد 55 كلم عن وسط المدينة. وجاء هذا العصيان في الوقت الذي أعلن فيه الرئيس ميشال تامر استحداث وزارة للأمن العام، وعهد إلى الجيش قيادة قوات الشرطة في الولاية التي زادت فيها كثيرًا أعمال العنف.