فجع الشاعر عبدالرحمن بن ناصر القريني بوفاة والدته، وقد صُلي عليها في جامع أم الحمام بوجود العديد من الزملاء الشعراء والإعلاميين.. وقسم الأدب الشعبي بصحيفة «الجزيرة» ينقل التعازي وصادق المواساة (لأبو تركي) في مصابه بفراق والدته تغمدها الله بواسع رحمته ومغفرته.. {إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ}.