(تعلمون أنه خلال ربع قرن مضى، شهدنا تطورات أعادت برمجة حياتنا اليومية، غير أنها لا يمكن أن تقارن بما سيطرأ من تطورات خلال العقد القادم في علوم الروبوتات والذكاء الاصطناعي والتعلّم الآلي والهندسة الحيوية. فهذه المجالات المستقبلية أشبه بأفلام الخيال العلمي التي لا يمكن توقّع نتائجها لسبب بسيط، وهو أنها لم تحدث بعد. لذلك يجب أن نتعامل مع التقنيات الجديدة بإيجابية، فهي بالتأكيد تشكِّل فرصاً وليست مخاطر).
** **
4-2-1438هـ الموافق، 24-10-2017م.