(بلادكم تعتز بكم. أنتم يا أبناءها الخريجين. وأوصيكم أن تنظروا لحياتكم الجديدة ولأعمالكم على أنها واجب عليكم تؤدونه لوطنكم ولإخوانكم.. نعم. فأنتم ستعملون في دوائر حكومية أو أهلية وعليكم أن تضعوا نصب أعينكم مصلحة بلادكم وجهات عملكم فبلادكم تستحق منكم الخدمة، وذلك ما تعودناه منكم ومن شعبنا في كل المناطق والحمد لله).
** **
11-5-1429هـ، الموافق 15-6-2008م.