- إجابة اللاعب بعد المباراة على سؤال المذيع ليس لها علاقة من قريب ولا من بعيد بالسؤال! الغريب أن المذيع كان يهز رأسه بالموافقة.
***
- تعاملوا مع الديربي بسياسة إعلامية مختلفة لعلها تساهم في تحقيق ما عجزوا عنه سنين.
***
- المتباكون على اختراق النظام وانحراف تطبيق العدالة التزموا الصمت عن العقوبات المؤجلة ولم يستطيعوا الحديث.
***
- القرار صدر قبل المباراة.. بعد المباراة.. القرار سيصدر! يكيكي في مرافعة لم تكتمل.
***
- في الصباح محام.. بعد الظهر سمسار.. في المساء عضو مجلس إدارة.. في الليل ناقد حصري!
***
- في ذلك البرنامج اجتمع الجهل كما لم يجتمع من قبل.
***
- شكراً على الدعم قالتها الإدارة للنادي المنافس بعد الديربي.
***
- كل ما طقها عوجا.. هذا حال المدرب الوطني الذي فشل في التدريب فاتجه للإدارة فلم ينجح وأصبح محللاً فلم يستمر. ولن يتوقف عن طرق أبواب العمل في أي مجال لأنه يتمتع بشخصية تحب التحدي.
***
- لن يبقى المدرب في موقعه إلى المباراة المرتقبة مع المنافس. فالتيار القوي داخل النادي يطالب بإبعاده فيما صاحب القرار يطالب بالتروي.
***
- المذيع الاحتياط يحاول أن يكون مشاركاً في الرأي مع الضيوف وليس محاوراً. علموه أسس ومبادئ العمل الإعلامي.
***
- من جعلوا من أنفسهم معلمين في الإعلام سيصدم المتابع لو كشفوا عن شهاداتهم ومستوى تأهيلهم العلمي.
***
- رغم أنه في منصب رئيس إلا أنه رضي بدور المزهرية.
***
- تباكى رئيس اللجنة السابق على حال لجنته بعد رحيله وذلك على طريقة يقتل القتيل ويمشي في جنازته.
***
- تعلق بنتيجة المباراة ليقينه أنها حبل النجاة لذلك رمى بثقله فيها بشكل كامل.
***
- كيف عرف بالعقوبات قبل صدروها وكيف أجرى اتصالاته وكيف استطاع ايقافها؟!
***
- طلبوا منه مغادرة موقعه دون تقدير لخدماته أو التفات لمصدر دخله الوحيد.
***
- هم أمانة في عنقه بعد أصبحوا عاطلين بسببه.
***
- بعد أن انقلبت الأرقام وأصبح الطالب مطلوباً اختفى صاحب الإحصاءات التي كان يحرص على نشرها قبل الديربي.
***
- تصريحات المدرب القوية كانت بإيعاز إداري فلا يملكون سلاحاً سواها.