(وأقول بكل صراحة أنا شخصيا لا أشكو إطلاقا من الصحافة كشخص بل ربما أشكو مرات من المبالغة لكني أقولها بإخلاص مطلوب ممن يكتب أو من ينشر تحقيقا صحفيا أن يتقصى الأمر، طبعا أريد منه أن يستقصي يتأكد لا ينقل الشائعة لا ينقل حديثا عابرا بدون ما يتحقق منه.. ربما يكون إنسان عانى من شيء معين ويطبق على الجميع ربما يكون إنسانا تثق فيه لكن تحدث مع من ليس ثقة).
1427-3-18هـ الموافق، 15-5-2006م