(إن المرء سواء كان مسؤولاً في الدولة أو غير مسؤول ليشعر بالفخر أن تصل المملكة إلى هذا المستوى من التقدم. وبالنسبة لنا نحن الذين واكبنا أو شاركنا أو كنا شهودًا في ملحمة البناء التي شهدتها بلادنا لا نملك في مثل هذه المناسبة إلا أن نسترجع كيف شقت هذه البلاد طريقها وسط الكثير من العقبات والمعوقات حتى استطاعت الوصول إلى الصفوف الأولى).
** **
1426-10-11هـ، الموافق 13-11-2005م.