(ولا ننسى أنه بتوفيق الله ثم بسواعد أبنائها قامت هذه الدولة في ظروف بالغة الصعوبة، عندما وحّدها الملك المؤسس عبدالعزيز رحمه الله. وبعون الله ثم بعزيمة أبناء الوطن، سيفاجئ هذا الوطن العالم من جديد. لسنا قلقين على مستقبل المملكة، بل نتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقاً، ونحن قادرون على تحقيق ذلك -بإذن الله- بثرواتها البشرية والطبيعية والمكتسبة التي أنعم الله بها عليها).
** **
18/ 7 / 1437 هـ، الموافق 25 / 4 / 2016م