طالب القاص إبراهيم شيخ مغفوري الأندية الأدبية الثقافية باستنساخ تجربة نادي الباحة التي خدمت القاصين والقاصات، وألقت على ألقهم مشاعات وأضواء من أثير ووثير عبقهم العاطر.. مردفًا بقوله: الشكر لأهل الباحة الكرام أميرًا ومواطنين وناديًا أدبيًّا وأعضاء على التكريم والبادرة الطيبة غير المسبوقة.. وإني أتمنى أن يقتدي باقي الأندية الأدبية، وتكرِّم المثقفين؛ فخطوة نادي الباحة رائدة، ولو قلدهم الباقون فلن يفعلوا مثلما فعلوا؛ لأنهم كرموا أدباء من أنحاء المملكة، ولو فعلوا مثلهم فذلك خير التكريم، ودافع للمثقف؛ كي يشحذ همته، ويواصل الإبداع، وإن كان شابًّا فسوف يكون ذلك له دافعًا مهمًّا نحو التفوق والبروز. أكرر شكري لنادي الباحة رئيسًا وأعضاء، وأقول لهم: جزاكم الله الخير، وأحسن إليكم، وعوضكم خيرًا.