(طموحنا سوف يبتلع هذه المشاكل، سواء من بطالة أو إسكان أو غيرهما من المشاكل. طموحنا كيف نكون اقتصاداً أكبر من الذي نحن فيه اليوم، كيف نخلق بيئة جذابة وجيدة ورائعة في وطننا. كيف نكون فخورين في وطننا. كيف وطننا يكون جزءاً مساهماً في تنمية وحراك العالم، سواء على المستوى الاقتصادي، أو المستوى البيئي، أو المستوى الحضاري أو الفكري ... إلخ. هذا طموحنا ومستعدون نقدّم الكثير للسعودية وللعالم. المشاكل التي تواجهنا، طموحنا سوف يبتلعها، إن شاء الله في السنوات القادمة).
19-7-1437 هـ، الموافق 26-4-2016م.