(الواقع أنا أحيي طموح الشباب، أحيي اندفاعه للعمل، ولا شك في أن أي عمل يستفيد العامل منه بصفته إنسانا يتوقع راتبا ومميزات ودخلا من هذه الوظيفة، وهذا حق طبيعي له، لكن في الوقت نفسه يجب أن يعرف أنه يقوم بواجب وطني أيضا، وفي الوقت نفسه لا يستعجل النجاح، يسعى للنجاح يضع اللبنات لبنة فوق لبنة).
** **
- 27-3-1425هـ الموافق 16-5-2004م