- الأدوار موزعة بينهم هذا للتلميع وذاك للسمسرة.
* *
- يتواصل مع السماسرة والوكلاء فدخل شريكاً مع أحدهم.
* *
- بيان الاعتراف والاعتذار أدان الجهات الرسمية السابقة التي قابلت تلك المخالفات والتجاوزات بالصمت.
* *
- الغلبان ليس له من الأمر شيء فهو مجرد واجهة.
* *
- لو كانوا أوفياء لما أهملوه كل هذه السنين.
* *
- الوضع الذي يعيشه حالياً هو ما كان يجب أن يتم من سنين طويلة. فلعب دور البهلوان لابد له من نهاية.
* *
- يبهرهم بآرائه الظاهرة على سطح تفكيره. ولكنهم يصدمون بالعمق الفارغ بعد أن يتعرفوا عليه جيداً.
* *
- لم يستطيعوا إبلاغ المدير بالقرار الذي اتخذوه في حينه فقد كان يغط في نوم عميق.
* *
- لو كانوا يحترمون مهنيتهم لاختفوا عن الأنظار بعد التطورات الأخيرة في القضية الشائكة وظهور الحقائق.
* *
- ابتعاده النهائي سوف ينقي الأجواء كثيراً ويخفف من حدة الاحتقان.
* *
- وزعوا الأدوار بين الثلاثة فأخذ الوحش حصة الأسد والثاني اكتفى بدور السمسار والثالث رضي بالفتات.
* *
- بعد أن ظهرت الحقيقة وتم الاعتذار الرسمي هل يعتذر أيضاً من مارسوا إساءتهم ووجهوا اتهاماتهم لأطراف أخرى لإخفاء الحقيقة وتضليل العدالة.
* *
- لأنهم لا يخجلون فقد استمروا بالظهور رغم كذبهم وكأن شيئاً لم يكن.
* *
- أرادت الإدارة إنقاذ الفريق بإبعاد المدرب فتعاقدت مع أسوأ منه. عندما يطغى المال على الفكر تكون النتيجة إهداراً وتبذيراً في غير محله.
* *
- ليس له علاقة بالوفاء مع زملائه السابقين رغم حاجتهم لوقفاته، ولكنه لا يعرف سوى نفسه ومصلحته.
* *
- نفق جديد سيدخله النادي أشد ظلمة ولن يكون الخروج منه سهلاً ولا قريباً.
* *
- من أشار بالسابق يجب أن لا يكون له علاقة بالقادم.
* *
- كان المدرب يقدم عملاً مميزاً حتى الخطوة ما قبل الأخيرة عندما بدأ تخبطه.
* *
- رفض الحضور لشعوره بأنهم غير أوفياء معه وأن تواجده سيمنحهم ظهوراً إعلامياً مزيفاً على حسابه لذلك اعتذر.
* *
- استقال وألغيت كل القرارات والعقوبات.
* *
- النهاية جاءت من خلال صفقة تبادل منافع استفاد منها حتى الوسيط.
* *
- أحاديث المخضرمين وسرد الذكريات كشفت أنّ علاقتهم بخطف اللاعبين قديمة ولها جذور تاريخية.