* قدمت منظمة التعاون الإسلامي مساعدات مالية من صندوق التضامن الإسلامي للجامعات ومؤسسات الإغاثة والتنمية وقطاعات الصحة والتعليم والمرأة والطفل بالدول الأعضاء.
وتأتي المساعدات في سياق دعم منظمة التعاون الإسلامي، ممثلة بصندوق التضامن الإسلامي، للجهود الرامية إلى تحقيق تنمية بشرية مستدامة وشاملة ورفاه اقتصادي لشعوب الدول الأعضاء؛ والعمل على كل ما من شأنه رفع مستوى المسلمين في العالم في تلك القطاعات، وتنمية قدراتهم في مختلف المجالات الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية والثقافية.
* انتهت «مؤسسة الفردوس الخيرية» في دولة «ملاوي» مؤخرًا من إنشاء عدد من المدارس التعليمية بمختلف قرى مقاطعة «شيلازولو»، بلغ عددها 60 مدرسة، ووفقاً لما ذكرته «شبكة الألوكة» أنه يوجد في كل مدرسة أكثر من 350 طالبًا وطالبةً يتعلمون القراءة والكتابة، ويحفظون القرآن، كما يتعلمون أحكام وتعاليم الإسلام.
* يبذل القادة المسلمون في اليابان جهوداً جبارة لتطوير قطاع الصناعة الحلال، خاصة أن عدد السياح المسلمين يتزايد إقبالهم على البلاد وفق ما نشرته تقارير صحفية يابانية.
ووفقاً لآخر أرقام منظمة السياحة الوطنية اليابانية، فإن عدد السياح المسلمين الذين زاروا البلاد تجاوز 270 ألف مواطن مسلم في عام 2016م، وهو ما يعادل زيادة نسبة 32 في المئة مقارنة بسنة 2015م. وتعمل جمعية مسلمي اليابان على إصدار شهادات التوثيق بالحلال لمنتجات الشركات اليابانية التي تسعى إلى ولوج الأسواق الإسلامية في الخارج بعد التأكد من مجموعة الإنتاج الخاصة بها، أما المنتجات الموجهة للسوق الداخلية، فتشرف الجمعية أيضاً على التصديق عليها سواء كانت منتجات استهلاكية، خدمات، أو تسهيلات مقدمة إلى أفراد الجالية المسلمة.
* أظهرت دراسة جديدة أن الأمريكيين المسلمين المولودين في الولايات المتحدة يرون سلبيات أكبر في المجتمع الأمريكي مقارنة بالمهاجرين المسلمين، وفق ما نشر مركز دراسات بيو للأبحاث، وبشكل عام، أعرب الأمريكيون المسلمون المولودون في البلاد والمهاجرون المسلمون عن شعورهم بالفخر بهويتهم. كما عبر غالبية المسلمين سواء المولودين بالولايات الأمريكية المتحدة أو خارج أراضيها «بفخر كبير لحملهم الجنسية الأمريكية»، وفقاً لأحدث دراسات مركز بيو الأمريكي، وكباقي المواطنين الأمريكيين، أكد غالبية الأمريكيين المسلمين والمهاجرين المسلمين أن وحده العمل الجاد قادر على تحسين حياة الفرد بنسبة 65 في المائة و73 في المائة على التوالي.