- أصحاب المبادئ قولهم ثابت قبل وبعد. أما المتلونون وأصحاب المواقف الانتهازية والكذابون، فقد أظهرت مواقع التواصل الاجتماعي تغيُّر مواقفهم وتبدُّل أحاديثهم.
* *
- من حسن حظه أنّ الدوري متوقف حالياً فهذا جعله يغيب عن الأنظار قليلاً.
* *
- من هو صاحب القرار في النادي الشرقاوي!؟ هذا هو السؤال الذي لم يجد له أحد إجابة حتى الآن. فالقرارات تصدر دون معرفة الكثيرين ممن يعتقدون أنهم قريبون وصانعون للقرار.
* *
- في ظل الأوضاع الحالية لن يستطيع إحداث تغيير ملموس وواضح في الفترة القادمة، لذلك فالأوضاع سوف تستمر على ما هي عليه.
* *
- ربما تكون الاستقالة في هذه المرحلة أقرب من أي مرحلة سابقة.
* *
- من كانوا يطالبونه بالاستقالة ويتحدثون عن آخرين لديهم الاستعداد للتقدم وضخ الأموال سوف يلتزمون الصمت، لأنّ الظروف تبدلت ولم يَعُد أولئك يملكون الرغبة والحماس السابق.
* *
- فقد أولئك الضوء الذي كانوا يجدونه بسخافاتهم ولجلجتهم. ففي مرحلة الجد والمحاسبة لن يبقى إلاّ العقلاء من أصحاب المبادئ الجادون.
* *
- عدم تعاونهم مع الاتحاد واستجابتهم لدعوته في شأن التوثيق يدل على هزيمة وانسحاب واعتراف بأن ليس لديهم ما يقدمونه، وأنّ ما فعلوه سابقاً كان مجرد جعجعة.
* *
- الانسحاب كان تكتيكاً مبكراً.
* *
- المدربون الجدد في ذلك النادي هم أحد أسباب أزمته المتكررة مع الإخفاق بوعودهم المبكرة بتحقيق البطولات، رغم أنّ الفريق لا يملك المؤهلات. وفي النهاية خروج نهائي من البطولات للفريق وخروج نهائي للمدرب.
* *
- الاستقالة المنتظرة باتت وشيكة.
* *
- المدرب العربي حضر مساعداً قبل سنوات ولكنه أصيح اليوم مدرباً كبيراً، بعد أن خاض تجارب عديدة في فرقنا صنعت منه مدرباً يشار له بالبنان. لو كان وطنياً لم ينل هذه الفرص المتعددة.
* *
- ستتأثر الأندية بما يحدث خارج أسوارها.
* *
- لو أنّ البرامج والقنوات طالبت كل ضيف يظهر على شاشاتها كمحلل أو ناقد أن يكشف عن مؤهله العلمي ما ظهر أحد.
* *
- من الأفضل لذلك المذيع أن يتفرغ لعمله وأن لا يدافع أو يمتدح أحداً. فقد كان دفاعه وبالاً على أولئك.
* *
- عقوبة الخصم من النقاط باتت وشيكة وأقرب من أي وقت مضى.
* *
- وضعه الحالي كعاطل خير من عبثه السابق عندما كان عاملاً.
* *
- أصبحت الأجواء أكثر صفاءً ونقاءً بعد أن عرف الغوغائيون حجمهم الطبيعي ووصلتهم الرسالة صريحة.
* *
- كانت الرسالة واضحة وصريحة وفهمها سريعاً.
* *
* انتهت فرحة المنصب وبدأ همّ العمل. والأسوأ من ذلك أن لا شيء يستطيع عمله.